لولا الخطاء الذي سيجلب العار للأخوان و جميع الجمعات الأسلامية في استفتاء الدستور حينما ضللوا بسطاء المجتمع بالتصويت بنعم في الأستفتاء لا عتقدهم بانهم
لا محال مسيطرين علي جميع الأنتخابات التالية وبذلك سيستلمون البلاد بلا دستور و سيضعون الدستور الذي يحلو لهم
اعتقد ان هذة السقطة التاريخية ستؤثر علي الجماعة الأخوانية و مستقبلها السياسي فالتاريخ لا يرحم وتخيل الفرق بين اي انتخابات تحت مظلة دستور دائم و انتخابات تحت مظلة دستور عم احمد الترزي