جويل نثان وارد JOEL N ward
جويل ناثان وارد من مواليد 1959 وهو تاجر في العملاة الأجنبية، الذي اعترف بجرائم الاحتيال وغسيل الأموال وحكم عليه بالسجن لمدة تسع سنوات في السجن الاتحادي، بالإضافة إلى ثلاث سنوات من افراج مشروط.
ولد وارد في موديستو، كاليفورنيا. تخرج من باير مدرسة ثانوية، وحضر كلية المجتمع المحلي، ثم عمل في سلسلة من الوظائف، بما في ذلك شركة البناء لوالده. في 1990 في وقت مبكر كان يعمل لحساب شركة التخطيط العقاري، حيث أصبح مهتما في العملات الأجنبية التداول.
علم وارد بالتجارة العملات الأجنبية من خلال مدرسة الفوركس سكرامنتو بولاية كاليفورنيا في أواخر عام 1999.
وفي عام 2003 بدأ التدريس لتداول العملات الأجنبية في نفس المدرسة، واسمه تعلم: فوركس. في مارس 2003، أطلق صندوق فوركس ناثان جويل (الصندوق القومي اليهودي)، مع 300،000 $ من أموال المستثمرين. في أواخر عام 2004، اشترت وارد تعلم: مدرسة الفوركس، وبدأ يتحدث في اتفاقيات الاستثمار.
اكتسب بعض الشهرة في الأسواق المالية، وخاصة في سوق الصرف الأجنبي.
وثق 110 شخصا في وارد مع 15 مليون $ من أموالهم، مع أكثر من 1 مليون $ له و لزملاءه في العمل في الادارة.
اتخذ في في الأسابيع الأخيرة من هذا المخطط. تداول وارد وموظفيه فقط 2000000 $ من هذا المال، وفقدان 1840000 $. من 24 حسابات تداول اثنان وعشرون تكبدت خسائر، مع الأرباح في اثنين من حسابات أخرى تصل إلى أقل من 1000 $ المجموع.
استخدم وارد بقية المال لدفع نفسه على راتب سنوي 180،000 $، ودعم عمله المدرسة التجارية، والبقاء في فنادق 5 نجوم في كتابه "الخلوات تداول"،
ودفع 3.7 مليون $ فقط لتهدئة عملاءه للمستثمرين الذين طالبوا المال من على الصفقات التي ربحة.
هو أيضا خلق بيانات وهمية حساب ميريل لينش لإظهار أن أحد المستثمرين كان له رصيد الحساب من 9.5 مليون $.
في أغسطس 2006، اتصلتبنك واشنطن ميوتشوال بالسلطات مع الشكوك حول الأنشطة المصرفية لوارد.
في نوفمبر 2006 عبر البريد الالكتروني اخبر وارد مستثمريه، "لا توجد أموال متبقية في الصندوق القومي اليهودي حيث تم اختلاس جميع الأموال".
وفي اعتراف بخط اليد التي أعطته زوجته والتي أعطيت في وقت لاحق لمكتب التحقيقات الفيدرالي، كتب انه "يشعر وكأنه سفاح المالي" و"مجرد فنان آخر scumbag يخدع المخادعين كبار السن من مال تقاعدهم". وقد طلقته في وقت لاحق.
في أغسطس 2007، اعترف وارد مذنب في تسع تهم جنائية، بما في ذلك الاحتيال وغسل الأموال. وادعى مكتب النائب الأمريكي أن وارد احتال أكثر من 100 عميل من أصل أكثر من 11 مليون $. بشكل منفصل، ويزعم وارد قد احتال على المستثمرين في مشروع عقاري بالميسيسيبي.
وحكم عليه بالسجن لمدة 9 سنوات مع موعد الإفراج المقرر في 24 فبراير 2016.
احتال بوقاحة العشرات من الضحايا من بين أكثر من 11 مليون $ "، وذكر وزير العدل الامريكي سكوت.
وتحدث العديد من الضحايا خلال جلسة النطق بالحكم، قال للقاضي عن خسارةالاموال الناجمة عن سلوك وارد، وآمالهم سيكوون رد الاموال في النطق بالحكم .
وذكر القاضي بوريل ان ارد "احتال على كثير من الناس. انه تسبب في خسائر أكثر من 11 مليون $، وعانى الكثير من المستثمرين خسائر مدمرة. "أمر وارد أيضا بدفع تعويضات قدرها 11،275،501.53 $ ولخدمة ثلاث سنوات من افراج مشروط بعد الانتهاء من مدة عقوبته في السجن.
كان المدعى عليه قد اقترحت أن يسمح له بالبقاء خارج السجن بينما كان يحاول توليد الأموال عن طريق المزيد من التداول في العملات الأجنبية، من أجل سداد المستثمرين.
"حجم جرائمه، والطريقة التي كانت بها جرائمه الاقتصادية ارتكب وأخفى، ومدة الأنشطة الإجرامية" يتطلب حكما بالسجن لفترات طويلة. [2]