بينما يتوجه الهولنديون للتصويت في انتخابات تشريعية، تسود أوروبا المخاوف من تقدم الشعبويين اليمينيين، كما تنذر استطلاعات الرأي، ما يشكل اختباراً حاسماً في عمليات اقتراع مماثلة في أوروبا خلال الأشهر القادمة.