[seragsamy]

3 أخطاء يقع فيها معظم الأذكياء قبل النوم ..تعرف عليها



1) يستمرون في السهر ليلا رغم معرفتهم بأضراره :

في الحقيقة، لا يستطيع الشخص الذكي الإستلقاء على السرير والنوم في الوقت الذي خطط له. بل عادة ما يستمر في السهر سواء أراد ذلك أم لم يرد.
فهناك دراسات عديدة تربط مباشرة زيادة معدل الذكاء بالسهر وعدم القدرة على النوم.
آخر هذه الدراسات أجراها الطبيب النفسي “ساتوشي كانازاوا” سنة 2013، وتوصل من خلالها إلى حقيقة تفيد أن الأذكياء يجدون صعوبة دائمة في النوم ليلا، بسبب النشاط الزائد لأدمغتهم.

2) يفكرون في بعض الأمور والحيثيات الدقيقة جداً :

هذه الخصلة يتشارك فيها الأذكياء والمبدعون على حد سواء، بحيث تجد الشخص قبل نومه يستغرق وقتاً طويلاً في التفكير ببعض الحيثيات الدقيقة التي عاشها خلال نهاره، سواء كانت إيجابية أو سلبية.


3) ينتظرون دائما حتى يكونون على استعداد للنوم بنسبة مئة بالمئة :

الأذكياء بطبعهم يترددون باستمرار، فهم يظنون أنهم قد لا يكونوا على استعداد كافي ويحتاجون لمعرفة المزيد، في كل شيء، حتى عندما يتعلق الأمر برغبتهم في النوم، بحيث يستمرون في السهر ويبررون ذلك بأنهم ليسوا على استعداد للنوم بنسبة 100%، لكن الحقيقة هي أنه لا يوجد أي شخص يكون على استعداد مئة بالمئة، وهذا خطأ شائع يقع فيه الأشخاص الأذكياء، فذكاء هؤلاء وتحليلهم المبالغ فيه يجعلهم في تردد دائم.

<

[seragsamy]

3 أخطاء يقع فيها معظم الأذكياء قبل النوم ..تعرف عليها



1) يستمرون في السهر ليلا رغم معرفتهم بأضراره :

في الحقيقة، لا يستطيع الشخص الذكي الإستلقاء على السرير والنوم في الوقت الذي خطط له. بل عادة ما يستمر في السهر سواء أراد ذلك أم لم يرد.
فهناك دراسات عديدة تربط مباشرة زيادة معدل الذكاء بالسهر وعدم القدرة على النوم.
آخر هذه الدراسات أجراها الطبيب النفسي “ساتوشي كانازاوا” سنة 2013، وتوصل من خلالها إلى حقيقة تفيد أن الأذكياء يجدون صعوبة دائمة في النوم ليلا، بسبب النشاط الزائد لأدمغتهم.

2) يفكرون في بعض الأمور والحيثيات الدقيقة جداً :

هذه الخصلة يتشارك فيها الأذكياء والمبدعون على حد سواء، بحيث تجد الشخص قبل نومه يستغرق وقتاً طويلاً في التفكير ببعض الحيثيات الدقيقة التي عاشها خلال نهاره، سواء كانت إيجابية أو سلبية.


3) ينتظرون دائما حتى يكونون على استعداد للنوم بنسبة مئة بالمئة :

الأذكياء بطبعهم يترددون باستمرار، فهم يظنون أنهم قد لا يكونوا على استعداد كافي ويحتاجون لمعرفة المزيد، في كل شيء، حتى عندما يتعلق الأمر برغبتهم في النوم، بحيث يستمرون في السهر ويبررون ذلك بأنهم ليسوا على استعداد للنوم بنسبة 100%، لكن الحقيقة هي أنه لا يوجد أي شخص يكون على استعداد مئة بالمئة، وهذا خطأ شائع يقع فيه الأشخاص الأذكياء، فذكاء هؤلاء وتحليلهم المبالغ فيه يجعلهم في تردد دائم.

<