عرض مشاركة واحدة
قديم 04-08-2012, 08:33 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
wolf101
عضو فعال
الصورة الرمزية wolf101

البيانات
تاريخ التسجيل: Dec 2011
رقم العضوية: 7508
الدولة: Alex
المشاركات: 570
بمعدل : 0.13 يوميا

الإتصالات
الحالة:
wolf101 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي قصة حياة الرسول محمد صلي الله عليه وسلم

** { الـــمــــقـــد مــــة } **

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له والحمد لله الذي أوضح لنا سبيل الهداية ، وأزاح عن بصائرنا ظلمة الغواية ، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله ، والصلاة والسلام على النبي المصطفى والرسول المجتبى ، المبعوث رحمة للعالمين ، وقدوة للمالكين ، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .

يقول الله تعالى : -

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ~ بسم الله الرحمن الرحيم

{
وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسيرَى اللَّهُ عَمَلَكمْ وَ رَسولُهُ وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ سترَدُّونَ إِلى عَلِمِ الْغَيْبِ وَ الشهَدَةِ فَيُنَبِّئُكم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ } صدق الله العظيم

يقول المصطفى عليه الصلاة والسلام : -

قال نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
** {
بــلــغــوا عــنــي ولــو آيــة } **
صدق نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أما بعد ؛؛

إن من خير ما بذلت فيه الأوقات ، و شغلت به الساعات من مواضيع بعالم النت ؛؛ هو قراءة السيرة النبوية العطرة ، والأيام المحمدية الخالدة ، فهي تجعل المسلم كأنه يعيش تلك الأحداث العظام التي مرت بالمسلمين ، وربما تخيل أنه واحد من هؤلاء الكرام البررة التي قامت على عواتقهم صروح المجد ونخوة البطولة .

وفي السيرة نتعرف على جوانب متعددة من شخصية النبي الخاتم صلى الله عليه وسلم ، وأسلوبه في حياته ومعيشته ، ودعوته في السلم والحرب ويتلمس المسلم نقاط الضعف والقوة ؛ وأسباب النصر والهزيمة ، وكيفية التعامل مع الأحداث وإن عظمت .

وهذا ردي على كل من سولت له نفسه بالاساءة لشخصه الكريم وأصحابه واهل بيته الكرام ,, هذا الموضوع ليس موسوعه كباقي موسوعاتي الموضوعيه عبر الانترنت بل هو نقطة في بحر من سيرة المصطفى الامين واخذت بها الجانب الجهادي وبعض الجوانب الاخرى العابرة ؛؛ وماهذا الموضوع الا ملخص ببعض كلمات تلخص هذه السيرة المباركة العطرة ,,,
فارجوا ان يوفقني الله تعالى بإلقائها لكم عبر كلمات موجزة .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

محمد بن عبدالله - صلى الله عليه وسلم - سيد الخلق وإمام الأنبياء وحامل خاتم رسالات رب العالمين إلى الناس النبى الأمى الذى سنتجول فى دروب حياته نتنسم سيرته ونتعقب خطواته ونتسمع أخباره ونسعى فى صحراء الجزيرة العربية نبحث ونفتش ونقلب كتب التاريخ كى نتلمس آثاره وفى رحلتنا تلك سنشاهد أحوال العالم قبل البعثة ونطالع فصول حياته قبل نزول الوحى ونتفهم كيف بدأ الدعوة سرًا ؟ وكيف جهر بها ؟ وكيف خرج بها من مكة ؟ بل كيف خرج هو - صلى الله عليه وسلم - من مكة مهاجرًا إلى مدينته المنورة حيث أسس لدعوته الدولة التى تحملها للناس وسنرى كيف جاهد ببسالة كفار قريش ؟ دفاعًا عن مدينته حتى وقعت بينهما الهدنة وما كسل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعدها قط وما خلد إلى الراحة فى دولته بل جعل الهدنة فرصة ليثبت أمر الدين وينشر نور الحق إلى أن كان الفتح وكان دخول الناس فى دين الله أفواجًا وفى رحلتنا تلك لن ننسى أن نلمح بيته ونعرف صفته وندرك ماجعل الله على يديه من معجزات براقة وختاما نتعرف على غزواته والسرايا وعائلته الكريمه وبعض اصحابه وحجة الوداع الى أن ينتهي بنا القلم الى لحظة الوداع ويالها من لحظة ؛؛؛



عرض البوم صور wolf101  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 04-08-2012, 08:33 PM
wolf101 wolf101 غير متواجد حالياً
عضو فعال
افتراضي قصة حياة الرسول محمد صلي الله عليه وسلم

** { الـــمــــقـــد مــــة } **

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له والحمد لله الذي أوضح لنا سبيل الهداية ، وأزاح عن بصائرنا ظلمة الغواية ، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله ، والصلاة والسلام على النبي المصطفى والرسول المجتبى ، المبعوث رحمة للعالمين ، وقدوة للمالكين ، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .

يقول الله تعالى : -

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ~ بسم الله الرحمن الرحيم

{
وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسيرَى اللَّهُ عَمَلَكمْ وَ رَسولُهُ وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ سترَدُّونَ إِلى عَلِمِ الْغَيْبِ وَ الشهَدَةِ فَيُنَبِّئُكم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ } صدق الله العظيم

يقول المصطفى عليه الصلاة والسلام : -

قال نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
** {
بــلــغــوا عــنــي ولــو آيــة } **
صدق نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أما بعد ؛؛

إن من خير ما بذلت فيه الأوقات ، و شغلت به الساعات من مواضيع بعالم النت ؛؛ هو قراءة السيرة النبوية العطرة ، والأيام المحمدية الخالدة ، فهي تجعل المسلم كأنه يعيش تلك الأحداث العظام التي مرت بالمسلمين ، وربما تخيل أنه واحد من هؤلاء الكرام البررة التي قامت على عواتقهم صروح المجد ونخوة البطولة .

وفي السيرة نتعرف على جوانب متعددة من شخصية النبي الخاتم صلى الله عليه وسلم ، وأسلوبه في حياته ومعيشته ، ودعوته في السلم والحرب ويتلمس المسلم نقاط الضعف والقوة ؛ وأسباب النصر والهزيمة ، وكيفية التعامل مع الأحداث وإن عظمت .

وهذا ردي على كل من سولت له نفسه بالاساءة لشخصه الكريم وأصحابه واهل بيته الكرام ,, هذا الموضوع ليس موسوعه كباقي موسوعاتي الموضوعيه عبر الانترنت بل هو نقطة في بحر من سيرة المصطفى الامين واخذت بها الجانب الجهادي وبعض الجوانب الاخرى العابرة ؛؛ وماهذا الموضوع الا ملخص ببعض كلمات تلخص هذه السيرة المباركة العطرة ,,,
فارجوا ان يوفقني الله تعالى بإلقائها لكم عبر كلمات موجزة .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

محمد بن عبدالله - صلى الله عليه وسلم - سيد الخلق وإمام الأنبياء وحامل خاتم رسالات رب العالمين إلى الناس النبى الأمى الذى سنتجول فى دروب حياته نتنسم سيرته ونتعقب خطواته ونتسمع أخباره ونسعى فى صحراء الجزيرة العربية نبحث ونفتش ونقلب كتب التاريخ كى نتلمس آثاره وفى رحلتنا تلك سنشاهد أحوال العالم قبل البعثة ونطالع فصول حياته قبل نزول الوحى ونتفهم كيف بدأ الدعوة سرًا ؟ وكيف جهر بها ؟ وكيف خرج بها من مكة ؟ بل كيف خرج هو - صلى الله عليه وسلم - من مكة مهاجرًا إلى مدينته المنورة حيث أسس لدعوته الدولة التى تحملها للناس وسنرى كيف جاهد ببسالة كفار قريش ؟ دفاعًا عن مدينته حتى وقعت بينهما الهدنة وما كسل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعدها قط وما خلد إلى الراحة فى دولته بل جعل الهدنة فرصة ليثبت أمر الدين وينشر نور الحق إلى أن كان الفتح وكان دخول الناس فى دين الله أفواجًا وفى رحلتنا تلك لن ننسى أن نلمح بيته ونعرف صفته وندرك ماجعل الله على يديه من معجزات براقة وختاما نتعرف على غزواته والسرايا وعائلته الكريمه وبعض اصحابه وحجة الوداع الى أن ينتهي بنا القلم الى لحظة الوداع ويالها من لحظة ؛؛؛




رد مع اقتباس