نسرد اهم النقاط التي ذكرتها يلين ،، ان اي رفع للفائده سيكون في تأني حيث ان الاوضاع الماليه مخيبه للامال وغير داعمه للنمو مع تراجع الاسهم وارتفاع الاقتراض وتكلفته في ظل ارتفاع قيمه الدولار، وفي حاله ارتفاع معدلات التضخم بشكل قوي وتسارعت معدلات النمو فسوف يتم رفع الفائده بشكل حتى اسرع من المتوقع . برغم جميع اتخاذ الفيدرالي للاجرائات الا انه التضخم لا يزال دون المستويات المرغوب استهدافها وهذا التباطؤ في الارتفاع سببه اسعار الواردات والتاثير الاكبر من اسعار النففط وتراجع اسعاره . لا يتوقع اعضاء اللجنه اي ارتفاع للتضخم وبقائها متدنيه على الاقل هذا ما يروه في المدى القريب وبالتالي سؤثر على اسعار الفائده التي ستكون خلال الثلاثه اعوام القادمه على شكل منخفض حيث نتوقع ان تكون المعدلات 1.4 ٪ 2016 و 2.4 بنهايه العام المقبل 2017 الى 3.3٪ بنهايه 2018 . المؤشرات التى نراها هي مسويات عاليه عن حاله الركود وهذا من ضعف سوق العمل ، والتطورات العالميه الاخيره هي ما تشكل خطر على النمو الاقتصادي الامريكي . انخفاض اسعار السلع يزيد مخاطر تدهور الاوضاع الماليه خصوصا على الدول التي تعتمد على الصادرات السلعيه .