المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud0711 هناك بعض البشر لديهم حاسة خاصة للتوقعات المستقبلية بعضها يصيب و بعضها يخطئ و لكنها تظل توقعات شكرا على المرور الطيب .... صحيح تظل توقعات المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bestrader شكرا للموضوع ـ لكن وجب طرح الرآي الأخر. أولا: 11 دسمبر مخطط قديم وقد أشارت له بعض أفلام هوليود بين 1980 و 1998. يعني لامجال للحظ أو التوقع لأنه أمر مفتعل من أناس لهم قدرة فكرية عالية المستوى. ثانيا: ترامب و الرسوم المتحركة. لا علاقة لها ب 16 سنة خلت ـ الحقيقة أن الحلقات صورت بعد ترشحه رسميا لدخول الإنتخابات أي قبل 6 أشهرمن فوزه وكانت دعاية له فقط. لا أعلم كيف صدقوا أنها صورت منذ 16 سنة. هذا مجرد رأي مني و لا نريد السخرية من أي واحد أعتقد هذا الإعتقاد الواهن لأن الحقيقة واحدة و لا تتغير. ثالثا: الأخطبوط. هذا الحيوان المائي محدود الذكاء ـ ونحن نؤمن أن الحيوان مسير بسب عدم التكليف ـ الإنسان مكلف لسبب وجود الفكر و العقل. ومنه؛ فإن الإنسان هو من إختار و توقع 6 مباريات و لا علاقة للأخطبوت بالتوقع بتاتا ـ و السر يكمن أن الأخطبوت يتبع الصندوق الأكثر لمعانا. اهلًا بك اخي الفاضل وشكرا على مرورك الطيب ورائك المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rafiq zekri سلام الله عليكم جميعا هناك بعض البشر لهم تلك القدرة التنبؤية وبعضهم يملكها ولكن لم يهتم بها ويطورها كما أن هناك بعض العلوم يستطيع الإنسان بواسطتها استشفاف القادم ولكن كان من وظائف تجار الدين عبر التاريخ طمسها وتلك منظومة متكاملة كل فعل فيها أو تأسيس نظري قائم على مبدأ لديهم وهو ( نحن ظل الله على الأرض ) ولذا تم حتى تأليف أحاديث للرسول في ذم علم من تلك العلوم أو من يشتغل به رغم أن تاريخ الإسلام الحقيقي يخبرنا بأن آل البيت الأطهار كانوا ممن برعوا فيها ولن أستفيض كثيرا في هذا الأمر إنما سأقص قصة من الواقع حدثت أمامي ولأحد جيراني . لهذا الجار و الصديق إبن أخت مميز ورغم أنه لم يتجاوز الثامنة من العمر إلا أن الله قد حباه بتلك القدرة على رؤية أو الشعور بما لا يدركه أكثر البشر وكان مرتبط بخاله بشدة حتى أنه يدعوه بـ ( أبي ) في أحد الأيام كان صديقي هذا في طريقه لزيارة صديق له في منطقة بعيدة نسبيا عن منطقتنا وفجأة اتصلت به العائلة تخبره بأن ابن اخته قد ارتدى إحدى بذلات خاله وأختبأ وراء الستار وأخذ يستغرق في البكاء ويردد بأن خاله مات !! الأهل و الصديق فهموا الأمر وفورا عاد صديقي ولم يكمل طريقه لصديقه الذي يربطه معه موعد وكان ذلك ليلا وما كان إلا أن جاء اليوم التالي بخبر وقوع اشتباكات مسلحة قرب بيت صديقه ذاك و مات فيها بعض الأشخاص ولو أنه واصل طريقه لربما كان من بين القتلى . وأضيف بأن هذا الطفل الذي يملك تلك الموهبة الربانية أحيانا عندما يصحبه أهله لزيارة أحدهم يرفض أن يدخل ذلك البيت ومهما فعلت معه لن يدخله لأن البيت يتواجد فيه ( جن ) ويشعر الطفل بذلك ويعرف اهله ذلك تماما من خلال كثير من المواقف و التجارب التي عايشوها مع ابنهم . نعم يوجد أناس حباهم الله بتلك المقدرة كما توجد علوم من خلالها يمكن معرفة ما يخبئه الغد هذا بإختصار شديد اهلًا بك اخي الفاضل شكرا على المرور العطر والقصه ... لم أقابل شخص يملك هذه الموهبة وقصتك عن الطفل فعلا عجيبه ..