-السبريدات: الشركة كانت قد وعدت فى السابق بتقليل السبريد بعد تنفيذ الكسر العشرى الخامس و عندما تعاقدت الشركة مع عدة بنوك جديدة تعمل كمزود للسيولة و بسبب الفترة الحالية فى الشرق الاوسط فان البنوك اصبحت ترفع السبريد باستمرار على الشركة مما جعل تقليل السبريد فى هذه الفترة غير ممكنا بسبب احجام البنوك عن المخاطرة و الحصول على كميات عقود ضخمة بسبب الحالة الاقتصادية المؤثرة على العالم اجمع لذا فان السبريد اصبح متغيرا لدى الشركة من 1.8 نقطة و حتى 2.5 نقطة و قد يصل الى 3 نقاط لليورو اثناء اغلاق البنوك (الساعة 5 توقيت نيويورك) بسبب عدم قبول البنوك اى صفقات كبيرة فى هذا الوقت و تهديدهم المستمر بقطع تزويد السيولة اذا استمرت الشركة فى ارسال عقود للعملاء فى هذا التوقيت و هو ما اضطر الشركة لرفع السبريد فى اول ساعة من الافتتاح حتى لا تتعرض لحجب السيولة من البنوك,الشركة تحاول فى اوقات السيولة المرتفعة ان تقلل السبريد قدر المستطاع لانه بحسبة بسيطة (اليورو 2 نقطة) يحصل الوكيل على نقطة و يحصل البنك على نصف نقطة على الاقل يقوم برفعها احيانا الى 0.7 او 0.8 و هو ما يعنى ان الشركة ستقوم بتنفيذ الصفقات بدون اى مردود مادى لها و هى كشركة تعمل فى البيزنس يجب ان تجد ارباحا من عملها كامر طبيعى يغطى السيرفرات و البوانص و المسابقات و النفقات المختلفة لها لذا فان السبريد يرتفع فى فترات رفع البنوك لسبريداتها اما فى السيولة العالية فالبنوك تخفض من السبريد مما يترتب عليه الخفض ايضا على المنصة. ايضا تم مخاطبه الشركه و طلب محاوله تقليل الاسبرد و يمكن القول الان انه في فتره لندن و نيويورك الاسبرد معقول و مناسب ان لم يكن اقل من الشركات الكبري المنافسه و مرفق صور توضح السبريدات اليوم.

-نعم تعودنا علي الاسبرد الثابت في الوقت السابق و لكن العالم يتغير و الظروف الاقتصاديه تتغير بسرعه كبيره و يتحتم علي الشركه ان تتغير معه لانه لا يمكن ان تقف محلك سر و ان نتغير نحن ايضا.

- اصبحت شركة اف اكس دى دى تنفذ نسبه كبيره من صفقاتها عبر نظام STP و هو ان يتم تنفيذ كل العقود ايا كانت قيمتها عبر البنك,فى السابق لم يكن البنك يسمح بالحصول على عقود ميكرو او مينى و كان يتطلب من الشركة ان تجمعهم فى عقود كبيرة ستاندرد و ترسلهم للبنك و بعد ان كبرت الشركة و اصبح لها عشرات الالاف من العملاء فى العالم توصلت الى عقد اتفاقيات مع البنوك لتنفيذ كل الصفقات ايا كانت قيمة الصفقات و هو ما يعنى ان البنك هو المتحكم الاوحد فى السبريد و ما الشركة الا وسيط بين العميل و البنك ايا كان عقد العميل.

اشتكى بعض عملاء الاخبار من مشاكل فى التنفيذ من اسعار متاخرة قليلا او تنفيذ متأخر و الشركة لا تمنع المتاجرة مع الاخبار و لكن فى الوقت الحالى و مع تدشين نظام STP فقبول الصفقات و تنفيذها و التسعير يعود الى البنك كاملا و ساشرح كيفية العمل:

تعرضت الشركة الى تحذيرات شديدة اللهجة بعدم ارسال عقود ضخمة وقت الاخبار و تهديدات ايضا بانقاص السيولة المخصصة للشركة و كان الاتفاق ايضا ان العقود ملك البنك يقبلها او يرفضها و على العميل ان يتحمل و يتفهم الية العمل فى الاخبار مع نظام STP و مدى خطورة عدم تنفيذ العقود من افضل سعر سيحصل عليه البنك انذاك سواء اكان بعيدا ام قريبا عن السعر المطلوب.

-هناك بعض العملاء ممن قد يتضرر بالتبعية من تفعيل عقود فى اوقات الاخبار و هو لا يسعى للمتاجرة مع الاخبار و قد توصلت مع الشركة و اداراتها بتعويض اى عميل يتضرر من حركة سعر فى خبر شرط ان لا يكون له نية المتاجرة على الخبر. طبعا سوف يتم التعرف علي هؤلاء العملاء بسهوله لأن متاجر الاخبار يعرف عنه انه يضع امر معلق للدخول قبل صدور الخبر بلحظات او دقائق قليله مع العلم ان كثير من الشركات لا تسمح للعميل بوضع اي امر معلق قبل صدور اي خبر بعده دقائق و هو امر لا تقوم به شركه اف اكس دي دي و لدينا الدليل علي ما تنص عليه قوانين الشركات الاخري.

-من حق العميل ان يتاجر في اي وقت و ان يضع امر معلق في المكان قبل الخبر و الشركه لن تمنعه و لكن علي كل عميل ان يدرك انه سوف يتحمل عقبات الامر سواء بالربح او لا قدر الله بالخساره و الي يلعب بالنار و يتلسع فهذا امر خاص به.

-القضية الاولى: ترجع للعام 2004 حيث قامت شركة تسمى بريميير بالحصول على وايت ليبل من الشركة الام (اف اكس دى دى ) و قامت بتدشين محطتها و استعمال دى دى كمزود للاسعار و التنفيذ و لكن شركة حدثت مشاكل بين شركه بريميرو بين عملائها نتيجه تقديم الشركه توصيات و اكسبرتات دمرت حسابات بعض العملاء و عندما اشتكي العملاء هرعت شركه برمير لتشهر افلاسها لم يكن للعملاء للشركة المفلسة الى ان يتوجهوا لاف اكس دى دى التى اخبرتهم انها لم تتلاعب بحسابتهم و ان العملاء لم يتاجرو علي اي من محطات اف اكس دي ديوليسو مسؤلين عنهم و ان الشركة المفلسة هى من حصلت على المال تحت ستار الوايب ليبل و اف اكس دى دى لم تكن سوى مجرد مزود اسعار و سيرفرات للتنفيذ,تم رفض الدعوة الاولى ثم تم اقامة الدعوة مرة اخرى من جديد فى عام 2007 قبل ان ترفض و ترفع من جديد فى عام 2009 و هو ما ليس للشركة اى دخل فيه.