قصة اللين تتلخص ببساطة فى فيما يلى
الفرق بين الدهاء الامريكى و الالتزام اليابانى
هناك اتفاق مسبق ما بين ال 7 الكبار بعدم التدخل فى اسعار الصرف سوى للضرورة القصوى
و بعد التشاور ما بين اعضاء المجموعة و قد تم وضع هذا البند خصيصا لتجنب تدخل اليابان و سويسرا
فى اسعار صرف العملات ولذا لجأت اليابان الى حيله مستهلكة و خطرة برفع مؤشرات الاسهم لخفض
سعر صرف اللين و لكن ما حدث ان المحافظ الاجنبية استغلت الموقف و باعت جزء كبير من اسهمها
مما اثر على مؤشرات الاسهم اليابانية و بالتالى على سعر صرف اللين
ام الدهاء الامريكى فقد استغل تفاعل الاسواق مع التصريحات و الاشاعات بقوة
واخد يلعب على وتر رفع سعر الفائدة منذ شهر يونية و الى يوم الجمعة الماضية
دون ان يتاخد اى خطوة ايجابية تجاه ذلك
وتحكم فى سعر الدولار هبوطا و صعودا كيفما يشاء
تقبلوا تحياتى بكل ود واحترام