عرض مشاركة واحدة
قديم 28-05-2017, 10:52 PM   المشاركة رقم: 13
الكاتب
rafiq zekri
عضو جديد
الصورة الرمزية rafiq zekri

البيانات
تاريخ التسجيل: Mar 2015
رقم العضوية: 23894
المشاركات: 197
بمعدل : 0.06 يوميا

الإتصالات
الحالة:
rafiq zekri غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : anaboussi المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: ترامب المجنون والتحليل الفني

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anaboussi نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ترامب المجنون والتحليل الفني


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

في الماضي عندما تم اختراع ما نسميه اليوم التحليل الفني بكل محتوياته كلاسيكية او اليوتية او رقمية كان الاقتصاد يمر بظروفه الطبيعية بين الرخاء وبين التقشف
فمنذ الماضي البعيد مع بداية القرن الماضي وحتى راهننا هذا استطاعت الإقتصادات على مختلف اشكالها امتصاص الاحداث من خلال الأداوت المتاحة لكل عصر
واستطاع الانسان عبر كل المراحل السابقة التكيف مع الاحداث الطارئة من خلال خلق أدوات مثل (اسعار الفائدة – نسب التضخم المسموح بها – سلة العملات .... الخ ) التي تساعده على تجاوز هذه الازمات
وكان الشارت هو الملاذ الامن لكل محلل فني ومتدوال ترندي عندما يرغب ان يحدد ماهية الحركة التالية للسوق فكل ما عليه ان يستخدم منصة التداول وقراءة الشارت
كل شخص بطريقته كلاسيكية او رقمية او ايا كانت .
والنظر قليلا الى الخلف لاستخراج مقاومات وترندات يستند عليها او ترقيم موجات حسب اليوت او دراسة زوايا الاسعار مع الزمن حسب جان
وفي نهاية المطاف يستطيع الوصول الى نتيجة ما سواء ايجابية او سلبية .
وماذا بعد كل هذا؟ الا تلاحظون اخواني واخواتي ان السوق مع بداية 2017 مع بداية قيادة ترامب العبيط لاقوى اقتصاد في العالم ان الاسواق تخبطت والعملات جميعها امام الدولار في تخبط مخيف.
فاعتدنا فيما مضى من الرؤساء السابقين لامريكا ان تاثيرها على الجانب الاقتصادي نراه اما من خلال البنك المركزي وسياسته واجرائاته التي يتبعها او من خلال الاجتماعات الدولية الهامة خلال العام - اما اليوم المشكلة بل الطعمة الكبرى ان ترامب ليس مثل سلفه لا يحترم برتوكول ولا قواعد ولا شيء – دائما ينفخ سمه من خلال الصحف والقنوات وحتى مواقع التواصل الاجتماعي – فنلاحظ اليوم على الشارات ان السعر يسير ضمن مسار معين وفجأة انكسر هذا المسار وتغير الاتجاه فيقول المرء بنفسه لعل هناك خبر ما فيذهب لمراجعة اخبار اليوم وللاسف لا يجد شيء ولا يفهم ماذا حدث وفي نهاية النهار وهو يشاهد نشرة الاخبار او يتصفح مواقع الانترنت يجد ضالته ويفهم السبب نعم وللأسف تغريدة لترامب على تويتر اطاحة بتحليله الفني عرض الحائط.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هل يجب ان نغير من اساليبنا في التعامل مع السوق من خلال تقليل اهدافنا لبلوغها باسرع وقت هل يجب علينا التركيز أكثر على السكالبينغ لان اهدافه قصيرة
او يجب اضافة ترامب الى التحليل الأساسي ومتابعة اخباره
اتمنى من الجميع مشاركتنا ملاحظته حول الأسواق اليوم فمعلومة من هنا ومعلومة من هنا تكتمل الخارطة ويسهل علينا تفسيرها
هذا موضوع موجه لجميع الأخوة الأفاضل وخاصة القدامى لأنهم هم من عاصرو السوق أخر عشر سنوات وربما يستطيعون ايضاح نقاط لا نراها نحن .
دمتم بحمد الله والسلام عليكم


ياسر عنبوسي
هههههههههههههه أضحكني العنوان وبعض فقرات الموضوع
ربما أضيف شيء يقاربه نوعا ما وهو أن ما يسمى بالدولار الأمريكي وكما سبق وذكرت كـ رد على أحد الإخوة في موضوع ما بأن هذه الورقة عبارة عن وحش من ورق لا قوة حقيقية له وإنما هو مفروض فرضا على العالم وسامح الله بعض دولنا حيث ساهمت في نمو هذا الوحش الورقي وتغوله حين بدأت بـ سن سنة بيع البترول مقابل الدولار الأمريكي مما أتاح له أن يفرض نفسه رغم ضعفه وأيضا لا تنسى أن أميركا تعتبر أول و أكبر دولة مديونة على مستوى العالم ويبلغ مقدار دينها إن لم تخني الذاكرة نحو 20 ترليون دولار فكيف لدولة كـ هذه أن تكون لها عملة مسيطرة ! وأود الإشارة أيضا إلى أن أميركا ( في حقيقة الأمر ) لا هي بالدولة ولا هي ذات سيادة بل عبارة عن كيان تم إنشائه لغرض وسيتم القضاء عليه لغرض وما وصول ترامب إلا بداية نهايتها أما إجابة السؤال عن كيف تكون أميركا ليست دولة ولا ذات سيادة فلأنها ببساطة مرهونة لعصابة ماسونية أنشأتها وتديرها ( يمكنكم القراءة حول الرموز الموجودة على ورقة 1 دولار ) و للمال سطوته هنا وأضيف بأنها رهينة لنظام ( الأحتياط الفيدرالي ) الذي يقابل البنوك المركزية في الدول الأخرى ولكن الذي لا يعرفه أكثر الناس بمن فيهم أكثرية الشعب الأمريكي أن هذا النظام المالي أي نظام الإحتياط الفيدرالي هو ليس نظام حكومي بل عبارة عن شركة خاصة ولا يوجد في قوائم الأجهزة الحكومية الأمريكية تصنيف له بأنه يتبع ما يسمى بالدولة الأمريكية كما أضيف بأن أي رئيس يحاول الخروج بأميركا من سطورة هذا النظام المالي وتلك العصابة المتحكمة فيها سيكون مصيره الموت وهذا حدث مع ابراهام لينكولن و جون كينيدي حيث تم قتلهما لهذا السببب وهو أنهم حاولا إنشاء نظام مالي وطني فدفعهوا حياتهم مقابل ذلك .
حيث أن الحديث عن البورصة ومن زاوية ربما تطرق لها قلة ولكنها جوهرية بل مصيرية فالأسترسال المنطقي يقول أن للبورصة موعد مع إنهيار تاريخي لن ننتظره كثيرا فهو على الأبواب وهذا مقرر الحدوث ولن يكون صدفة ( لا مصادفة في العالم ) وأيضا وقد يكون حديثي مستغربا للبعض فهناك مخطط معد مسبقا أيضا وهو استبدال النظام المالي في العالم بالعملة الإلكترونية و التي ظهر منها ما يسمى البتكوين و شخصيا لا أرى له مستقبل ولكن هذا مخطط موجود فعلا .
خلاصة القول إنهيار البورصة حتمي ولا اقول اختفائها بل انهيارها و لا يجدي لا تحليل فني ولا غيره ولهذا كنت ولا زلت وأكرر بأن يا سادة يا أفاضل من أراد أن يكون له سند مستقبلي فعليه بالذهب وهذا أتحدث عن رؤية استراتيجية مستقبلية لا مجرد بيع وشراء وربح وخسارة
أعي تماما أن بعض ما ذكرته بحاجة إلى توضيح كأن يقول أحدهم ما علاقة هذا بذاك على سبيل المثال و سيطول الشرح لهذا عذرا .

تحياتي للجميع



عرض البوم صور rafiq zekri  
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 28-05-2017, 10:52 PM
rafiq zekri rafiq zekri غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: ترامب المجنون والتحليل الفني

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anaboussi نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ترامب المجنون والتحليل الفني


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

في الماضي عندما تم اختراع ما نسميه اليوم التحليل الفني بكل محتوياته كلاسيكية او اليوتية او رقمية كان الاقتصاد يمر بظروفه الطبيعية بين الرخاء وبين التقشف
فمنذ الماضي البعيد مع بداية القرن الماضي وحتى راهننا هذا استطاعت الإقتصادات على مختلف اشكالها امتصاص الاحداث من خلال الأداوت المتاحة لكل عصر
واستطاع الانسان عبر كل المراحل السابقة التكيف مع الاحداث الطارئة من خلال خلق أدوات مثل (اسعار الفائدة – نسب التضخم المسموح بها – سلة العملات .... الخ ) التي تساعده على تجاوز هذه الازمات
وكان الشارت هو الملاذ الامن لكل محلل فني ومتدوال ترندي عندما يرغب ان يحدد ماهية الحركة التالية للسوق فكل ما عليه ان يستخدم منصة التداول وقراءة الشارت
كل شخص بطريقته كلاسيكية او رقمية او ايا كانت .
والنظر قليلا الى الخلف لاستخراج مقاومات وترندات يستند عليها او ترقيم موجات حسب اليوت او دراسة زوايا الاسعار مع الزمن حسب جان
وفي نهاية المطاف يستطيع الوصول الى نتيجة ما سواء ايجابية او سلبية .
وماذا بعد كل هذا؟ الا تلاحظون اخواني واخواتي ان السوق مع بداية 2017 مع بداية قيادة ترامب العبيط لاقوى اقتصاد في العالم ان الاسواق تخبطت والعملات جميعها امام الدولار في تخبط مخيف.
فاعتدنا فيما مضى من الرؤساء السابقين لامريكا ان تاثيرها على الجانب الاقتصادي نراه اما من خلال البنك المركزي وسياسته واجرائاته التي يتبعها او من خلال الاجتماعات الدولية الهامة خلال العام - اما اليوم المشكلة بل الطعمة الكبرى ان ترامب ليس مثل سلفه لا يحترم برتوكول ولا قواعد ولا شيء – دائما ينفخ سمه من خلال الصحف والقنوات وحتى مواقع التواصل الاجتماعي – فنلاحظ اليوم على الشارات ان السعر يسير ضمن مسار معين وفجأة انكسر هذا المسار وتغير الاتجاه فيقول المرء بنفسه لعل هناك خبر ما فيذهب لمراجعة اخبار اليوم وللاسف لا يجد شيء ولا يفهم ماذا حدث وفي نهاية النهار وهو يشاهد نشرة الاخبار او يتصفح مواقع الانترنت يجد ضالته ويفهم السبب نعم وللأسف تغريدة لترامب على تويتر اطاحة بتحليله الفني عرض الحائط.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هل يجب ان نغير من اساليبنا في التعامل مع السوق من خلال تقليل اهدافنا لبلوغها باسرع وقت هل يجب علينا التركيز أكثر على السكالبينغ لان اهدافه قصيرة
او يجب اضافة ترامب الى التحليل الأساسي ومتابعة اخباره
اتمنى من الجميع مشاركتنا ملاحظته حول الأسواق اليوم فمعلومة من هنا ومعلومة من هنا تكتمل الخارطة ويسهل علينا تفسيرها
هذا موضوع موجه لجميع الأخوة الأفاضل وخاصة القدامى لأنهم هم من عاصرو السوق أخر عشر سنوات وربما يستطيعون ايضاح نقاط لا نراها نحن .
دمتم بحمد الله والسلام عليكم


ياسر عنبوسي
هههههههههههههه أضحكني العنوان وبعض فقرات الموضوع
ربما أضيف شيء يقاربه نوعا ما وهو أن ما يسمى بالدولار الأمريكي وكما سبق وذكرت كـ رد على أحد الإخوة في موضوع ما بأن هذه الورقة عبارة عن وحش من ورق لا قوة حقيقية له وإنما هو مفروض فرضا على العالم وسامح الله بعض دولنا حيث ساهمت في نمو هذا الوحش الورقي وتغوله حين بدأت بـ سن سنة بيع البترول مقابل الدولار الأمريكي مما أتاح له أن يفرض نفسه رغم ضعفه وأيضا لا تنسى أن أميركا تعتبر أول و أكبر دولة مديونة على مستوى العالم ويبلغ مقدار دينها إن لم تخني الذاكرة نحو 20 ترليون دولار فكيف لدولة كـ هذه أن تكون لها عملة مسيطرة ! وأود الإشارة أيضا إلى أن أميركا ( في حقيقة الأمر ) لا هي بالدولة ولا هي ذات سيادة بل عبارة عن كيان تم إنشائه لغرض وسيتم القضاء عليه لغرض وما وصول ترامب إلا بداية نهايتها أما إجابة السؤال عن كيف تكون أميركا ليست دولة ولا ذات سيادة فلأنها ببساطة مرهونة لعصابة ماسونية أنشأتها وتديرها ( يمكنكم القراءة حول الرموز الموجودة على ورقة 1 دولار ) و للمال سطوته هنا وأضيف بأنها رهينة لنظام ( الأحتياط الفيدرالي ) الذي يقابل البنوك المركزية في الدول الأخرى ولكن الذي لا يعرفه أكثر الناس بمن فيهم أكثرية الشعب الأمريكي أن هذا النظام المالي أي نظام الإحتياط الفيدرالي هو ليس نظام حكومي بل عبارة عن شركة خاصة ولا يوجد في قوائم الأجهزة الحكومية الأمريكية تصنيف له بأنه يتبع ما يسمى بالدولة الأمريكية كما أضيف بأن أي رئيس يحاول الخروج بأميركا من سطورة هذا النظام المالي وتلك العصابة المتحكمة فيها سيكون مصيره الموت وهذا حدث مع ابراهام لينكولن و جون كينيدي حيث تم قتلهما لهذا السببب وهو أنهم حاولا إنشاء نظام مالي وطني فدفعهوا حياتهم مقابل ذلك .
حيث أن الحديث عن البورصة ومن زاوية ربما تطرق لها قلة ولكنها جوهرية بل مصيرية فالأسترسال المنطقي يقول أن للبورصة موعد مع إنهيار تاريخي لن ننتظره كثيرا فهو على الأبواب وهذا مقرر الحدوث ولن يكون صدفة ( لا مصادفة في العالم ) وأيضا وقد يكون حديثي مستغربا للبعض فهناك مخطط معد مسبقا أيضا وهو استبدال النظام المالي في العالم بالعملة الإلكترونية و التي ظهر منها ما يسمى البتكوين و شخصيا لا أرى له مستقبل ولكن هذا مخطط موجود فعلا .
خلاصة القول إنهيار البورصة حتمي ولا اقول اختفائها بل انهيارها و لا يجدي لا تحليل فني ولا غيره ولهذا كنت ولا زلت وأكرر بأن يا سادة يا أفاضل من أراد أن يكون له سند مستقبلي فعليه بالذهب وهذا أتحدث عن رؤية استراتيجية مستقبلية لا مجرد بيع وشراء وربح وخسارة
أعي تماما أن بعض ما ذكرته بحاجة إلى توضيح كأن يقول أحدهم ما علاقة هذا بذاك على سبيل المثال و سيطول الشرح لهذا عذرا .

تحياتي للجميع




رد مع اقتباس