[أ.نادر غيث]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fsherman

	عندما تم تحرير سعر صرف الجنيه قبل عام تقريبا ........ووصل إلى سعر دولار يعادل تقريبا 20 جنيه مصرى ....كان هذا هو السعر العادل فى ذلك الوقت .....ولكن ماحدث بعد ذلك ....من سيطرة كاملة على سعر الجنيه المصرى مقابل الدولا من عدة إجراءات من قبل الحكومة المصرية كل ذلك أدى إلى ما يظهر فى الشارت ومن تلك الإجراءات 1- إغلاق جميع مكاتب الصرافة 2-تحديد قيمة تغيير العملة دولار مقابل الجنيه 3-منع التحويلات بالدولار للخارج إلا فى حدود معينة وبأوراق ومستندات وإجراءات معقدة 4- تحديد سعر للدولار الجمركى ....فكيف يكون لنفس العملة سعرين ...سعر حر (المفروض يعنى) وسعر جمركى 5-عدم سماح البنك المركزى للبنوك بالإفضاح عن السعر الحقيقى للجنيه المصرى مقابل الدولار ...وإلزامها بأسعار مقاربة للسعر الجمركى كل تلك الإجراءات أدت لما تفضلتم به سياتدكم بعرضه على الشارت

مسا الفل

ما تفضلت به صحيح الى حد بعيد ..
اليد الضاربة للحكومة في سوق الصرف كانت البنوك الثلاثة
بنك مصر و القاهرة و الاهلى ..

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed thrwat

	البنك المركزي يفعل المستحيل للحفاظ على سعر صرف اقل من 20 جنيه لان جميع محللين اجمعوا على اختراق هذه المستوى ستكون كارثه بكل مقاييس اضف الى ذلك ان هبوط دولار امام جنيه مستوى 15جنيه لم يكن صحيحا او بمعنى اخر لم يكن بسبب طلب والعرض وانما محاوله من البنك المركزي والبنوك الحكومية الضغط على سعر دولار ولكن بطريقه غريبة وطبعا بعد ماحدث من تعويم اغلب ناس حولت مداخرتهم بالدولار فاعتقد كانت هذه حركة منهم للاسحتواذ على دولار التي مع ناس بتخويفهم من هبوط الدولار يوميا بنسب كبيرة واعتقد انهم نجحوا لان بنوك في ذلك وقت كان مزدحمة بسبب طلبات تغير دولار خوفا من تراجعها اكثر من ذلك ونفس وقت لايوجد سبب حقيقي مقنع لتراجع الدولار بهذه الطريقه لذلك سرعان ما صحح مساره وعاد الى سعر العادل 18 جنيه اعتقد انهم نجحوا بنسبة كبيرة بالقضاء على سوق سوداء واغلاق كل الصرافه التي تتعامل بسعر سوق سوداء والسعر اصبح متقارب جدا بين بنوك وسوق سوداء لذلك ناس كانت تفضل تغير العمله من بنوك مع تحجيم عمليه الاسيتراد من الخارج بنسبة كبيرة لذلك نشاهد ثبات الاسعار في فترة الحاليه لكن الغريب ان محللين توقعوا ارتفاع سعر دولار قبل رمضان بسبب زيادة الاستيراد لكن الاسعار لم تتاثر

اهلا احمد
نعم هم وجهوا ضربة قاسية لسوق السوداء
بعد التعويم و هذا شيئ ايجابي للاقتصاد للامانة .
لكن دعني نقول ان انخفاض سعر الجنيه ساعد على تنشيط
قطاع الصادرات تحديداً ، كذلك المليارات التي حصلت عليها مصر
من القروض ضخت السيولة بالسوق ، لكن يبقى الميزان التجاري
به عجز لصالح الوارادت ، عام 2018 قد يدعم الغاز المصرى الجنيه نوعاً ما ..
تحيتي

[أ.نادر غيث]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fsherman

	عندما تم تحرير سعر صرف الجنيه قبل عام تقريبا ........ووصل إلى سعر دولار يعادل تقريبا 20 جنيه مصرى ....كان هذا هو السعر العادل فى ذلك الوقت .....ولكن ماحدث بعد ذلك ....من سيطرة كاملة على سعر الجنيه المصرى مقابل الدولا من عدة إجراءات من قبل الحكومة المصرية كل ذلك أدى إلى ما يظهر فى الشارت ومن تلك الإجراءات 1- إغلاق جميع مكاتب الصرافة 2-تحديد قيمة تغيير العملة دولار مقابل الجنيه 3-منع التحويلات بالدولار للخارج إلا فى حدود معينة وبأوراق ومستندات وإجراءات معقدة 4- تحديد سعر للدولار الجمركى ....فكيف يكون لنفس العملة سعرين ...سعر حر (المفروض يعنى) وسعر جمركى 5-عدم سماح البنك المركزى للبنوك بالإفضاح عن السعر الحقيقى للجنيه المصرى مقابل الدولار ...وإلزامها بأسعار مقاربة للسعر الجمركى كل تلك الإجراءات أدت لما تفضلتم به سياتدكم بعرضه على الشارت

مسا الفل

ما تفضلت به صحيح الى حد بعيد ..
اليد الضاربة للحكومة في سوق الصرف كانت البنوك الثلاثة
بنك مصر و القاهرة و الاهلى ..

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed thrwat

	البنك المركزي يفعل المستحيل للحفاظ على سعر صرف اقل من 20 جنيه لان جميع محللين اجمعوا على اختراق هذه المستوى ستكون كارثه بكل مقاييس اضف الى ذلك ان هبوط دولار امام جنيه مستوى 15جنيه لم يكن صحيحا او بمعنى اخر لم يكن بسبب طلب والعرض وانما محاوله من البنك المركزي والبنوك الحكومية الضغط على سعر دولار ولكن بطريقه غريبة وطبعا بعد ماحدث من تعويم اغلب ناس حولت مداخرتهم بالدولار فاعتقد كانت هذه حركة منهم للاسحتواذ على دولار التي مع ناس بتخويفهم من هبوط الدولار يوميا بنسب كبيرة واعتقد انهم نجحوا لان بنوك في ذلك وقت كان مزدحمة بسبب طلبات تغير دولار خوفا من تراجعها اكثر من ذلك ونفس وقت لايوجد سبب حقيقي مقنع لتراجع الدولار بهذه الطريقه لذلك سرعان ما صحح مساره وعاد الى سعر العادل 18 جنيه اعتقد انهم نجحوا بنسبة كبيرة بالقضاء على سوق سوداء واغلاق كل الصرافه التي تتعامل بسعر سوق سوداء والسعر اصبح متقارب جدا بين بنوك وسوق سوداء لذلك ناس كانت تفضل تغير العمله من بنوك مع تحجيم عمليه الاسيتراد من الخارج بنسبة كبيرة لذلك نشاهد ثبات الاسعار في فترة الحاليه لكن الغريب ان محللين توقعوا ارتفاع سعر دولار قبل رمضان بسبب زيادة الاستيراد لكن الاسعار لم تتاثر

اهلا احمد
نعم هم وجهوا ضربة قاسية لسوق السوداء
بعد التعويم و هذا شيئ ايجابي للاقتصاد للامانة .
لكن دعني نقول ان انخفاض سعر الجنيه ساعد على تنشيط
قطاع الصادرات تحديداً ، كذلك المليارات التي حصلت عليها مصر
من القروض ضخت السيولة بالسوق ، لكن يبقى الميزان التجاري
به عجز لصالح الوارادت ، عام 2018 قد يدعم الغاز المصرى الجنيه نوعاً ما ..
تحيتي