السلام عليكم
بعد تعمقي في دراسة حكم الفوركس في الشريعة الاسلامية تبين لي والأتي
التداول عن طريق الحساب الاسلامي ليس بالحلال بالرغم من أنه لا يوجد لا فوائد ولا مصاريف تبيت لكن كون الشركة اي شركة الوساطة تأخذ منك سبيدر مقابل استعمالك الرافعة فذلك لا يجوز يعني قرض مشروط بلغة أخرى اعطيك قرض بدون فوائد بشرط تتعامل معي انا لا غير يعني رجعت الفائدة عليها ...
فإن مجلس المجمع الفقهي الإسلامي ، برابطة العالم الإسلامي ، في دورته الثامنة عشرة المنعقدة بمكة المكرمة ، في الفترة من 10-14/3/1427هـ الذي يوافقه 8-12 إبريل 2006م :
أن اشتراط الوسيط على العميل أن تكون تجارته عن طريقه ، يؤدي إلى الجمع بين سلف ومعاوضة ( السمسرة ) ، وهو في معنى الجمع بين سلف وبيع ، المنهي عنه شرعاً في قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( لا يحل سلف وبيع ...) الحديث رواه أبو داود (3/384) والترمذي (3/526) وقال : حديث حسن صحيح . وهو بهذا يكون قد انتفع من قرضه ، وقد اتفق الفقهاء على أن كل قرض جر نفعاً فهو من الربا المحرم .
و هذا الفيديو يوضح أكثر المسألة
فإذا في شخص لديه نقيض يعطينا الفتوة والمصدر في النقطة دي اي القرض المشروط لأني من أشد الراغبين في تجارة الفوركس
تحياتي