وليس أمام الدولار أي شيء من الأزمة سوى الاستفادة منها، فبغض النظر عن الأداء الاقتصادي المقارن في المستقبل، فستستعيد عملة الاحتياطي العالمي وضعيتها البارزة المبجلة داخل الاقتصاد العالمي، إذ أن منافستها الوحيدة على وضعية الاحتياط هي عملة الاتحاد النقدي الأوربي- والمتمثلة في اليورو، والتي على الرغم من تمثيلها لوحدة اقتصادية، إلا أنها لم ترق إلى درجة الوحدة السياسية
...........................
مجهود رائع اخى اسامه