عرض مشاركة واحدة
قديم 18-08-2020, 11:40 AM   المشاركة رقم: 68
الكاتب
أ.نادر غيث
المشرف العام و مشرف القسم التعليمى
الصورة الرمزية أ.نادر غيث

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1403
الدولة: أرض الاسراء والمعراج
العمر: 39
المشاركات: 37,243
بمعدل : 7.50 يوميا

الإتصالات
الحالة:
أ.نادر غيث غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rafiq zekri المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: الحقيقة كما عرفتها ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rafiq zekri نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


ما بين فضل الله و قزمية الأنا ..
كانت مناسبة ارتفاع أسعار الذهب بشكل غير مسبوق تاريخيا متيحة لي لآخر إدراج لي بينكم

منذ قرابة الـ 6 سنوات كنت أنصح بشراء الذهب " الحقيقي " لعلمي مسبقا بهذا الارتفاع الغير مسبوق تاريخيا الذي حدث ولعلمي بأن هذا كان سيتزامن مع ظروف عالمية كما وصفتها ذات مرة بـ " الإنقلابية " ولست بحاجة للتذكير بما سبق وتم ذكره فمن شاء يتفضل بالعودة إليه سواء في هذا الموضوع أو ما سبقه في سياق كتابات أخرى ولازلت أكرر أيضا أن المتاجرة على الذهب عبر البورصة لا يعني أنك قد كسبت وإن كنت قد كسبت فأنت حينها لا تملك ذهبا بين يديك بل مبلغا مالياً مضافا في رصيدك فالأمر هنا مختلف وله محاذيره بل وخطورته لمن لا يعي أن هذا الرصيد يجب أن لا يتراكم لديك بل أن توظفه بمعنى أن يكون المال بين يديك ولا تتركه معلقا في رصيدك فما تراكمه اليوم وعادة ما يكون بالدولار الأمريكي ستجده في المرحلة المقبلة فقد أغلب قيمته وبكلمة واحدة نعم " أميركا انتهت " ودولارها الذي لا قيمة حقيقية واقعية عالمية له إلا بقدر ما تملكه من أساطيل وصورايخ وارتباطه الوهمي بالنفط إلى الهاوية .
عذرا من بعض المحللين فلا علاقة مباشرة للدولار وسوق المال و العمل الأمريكي بكل محتوياته بارتفاع أو انخفاض الذهب فتلك علاقة وهمية وسبقت الإشارة إلى إن الذهب فعليا غير مرتبط بالدولار منذ عهد الرئيس الأمريكي نكسون وما يطبع من تلك العملية لا غطاء حقيقي له سوى البلطجة
أشرت قديما إلى ارتفاع المعادن عموما و الذهب خصوصا وحتى النفط الذي ارتفع في فترة ماضية ثم انهار بعد جائحة كورونا وسيعيد ارتفاعه ولكن بعد 5 سنوات من ألان سيكون بسعر مناديل الورق .


تذكرون أيضا يا أفاضل عندما أشرت بأن العالم ومنذ يوم 12 / 1 / 2020 قد دخل دورة زمنية قاسية من بين ما ستحمله بالحتمية ظهور وانتشار أوبئة أغلبها متعمد وأن الجميع عليه أن يعيد جسده إلى ما خلقه الله عليه ليقاوم ويحول دون مرضه أو هلاكه لا قدر الله وهذا يتأتي بإتباع منهج الطبيعة وهو تعبير مبسط للغاية فالأمر مبني على دراسة بعض الأطعمة و الأشربة وما تحتويه من قدرة على استهداف حيوي مطلوب لكل الجسد وهذا ما حجبته " الحضارة " الحديثة .. وعندما أقول لا زلنا في البداية فهذا ليس من باب التشاؤم و الترهيب بل هو واقع سيراه الجميع للأسف وأن المستهدف الأكبر في المرحلة المقبلة سيكون القارة الإفريقية فهي من سيتم عليها صراع هائل ولابد من تقليل عدد سكانها والثقل الابليسي المتحكم في العالم سينتقل إليها لتكون بديلا عن أميركا .. خذ هذا على أنه خيال علمي إن شئت لكنه واقع قادم لا فكاك منه
مما تم الإشارة له أيضا أن هذه الدورة تحمل من بين ما تحمله تصاعد لموجة العبودية التي ستتخذ في زمننا هذا طابع عصري " الكتروني " وسبق أيضا الإشارة السريعة لمعنى هذا " العملات الالكترونية وأقول لا قدر الله و الشرائح الالكترونية التي قد تم بالفعل بدء زراعتها في أجساد البشر في بعض مناطق العالم " كما " وعذرا منكم " ازدهار سوق الدعارة حول العالم بشكل كبير وهو أيضا نوع من العبودية وغير ذلك .. بمعنى أن الشكل التقليدي لها سيتواجد لكن ما يستجد في هذا الزمن وهو بالغ الخطورة هو ذلك الشكل الالكتروني الذي سيسوق على أنه حل لمعضلات عالمية إنا ليس أكثر من سم في العسل .
وللإشارة فالجميع شاهد أيضا أنه بعد يوم 12 / 1 / 2020 وقعت أحداث في أميركا عقبت مقتل جورج فلويد ولم يكن مصادفة أن تظهر في هذه الفترة الزمنية وبشكل أعاد للذاكرة التاريخ العنصري الاستعبادي وقد وصلت الأحداث إلى ما لم يتم سابقا في أخرى مشابهة لها إلى تحطيم التماثيل الرامزة إلى فترة استعباد الأفارقة و الأمر لن يتوقف عند هذا الحد .. لنراقب

ومن بين ما تحمله هذا الدورة أيضا هو الغزو المباشر " الاحتلال " و تغير تاريخي في خرائط بعض الدول والتركيبة الديموغرافية فيها وهذا لن يتخذ فقط شكل اعتداء مصلحي بل بعضه مستحق .

اختصرت كثيرا ولن أطيل وقبل أن أستودعكم الله وبالعودة إلى عنوان الإدراج " ما بين فضل الله و قزمية الأنا ..
مشرفي المنتدى الكرام والأعضاء المحترمون
لكم جزيل الشكر على طيب أخلاقكم ودعمكم
أنا لست عاجزا عن الرد على السفاهة في الأعلى وعالم تماما بما خلفها بشكله المباشر و الغير مباشر وهي جزئية يعي فحواها آخرون من خارج المنتدى ولن أدخل في تفاصيل الأمر وهو بيد أهل الاختصاص منذ أشهر .
كل ما في الأمر أن تنتهج الحكمة في موضعها وقد يحمل هذا أن تحتوي ضعيف العقل أو الغير قابل بحكم عدة ظروف على رأسها البيئية التنشيئية أن يخرج عن الإطار التقليدي المتبلد في فكره ووعيه ودرجة استيعابه ... حدث ويحدث

أستودعكم الله ولعل عودة قادمة تكون وفي ظروف أفضل

مسا الخير صديقي رفيق

ايضاً لتكن عادلاً قلت ان اليورو في 2018 على ما اظن .

ان اليورو سينهار و ما حصل اليورو اقوى من الدولار حالياً ..

الف باء التحليل او الغالبية تجمع على ارتفاع الذهب لما يحصل في العالم
من مشاكل اقتصادية وسياسية فلا ارى بما تفضلت به اي معلومة غير متوقعة او غير واضحة للعامة

منذ سنوات يجمع الخبراء لاستمرار ارتفاع الذهب الى 3 الاف و 4 الاف دولار للاونصة الاعوام القادمة و الخ ..

تحيتي



عرض البوم صور أ.نادر غيث  
  #68  
قديم 18-08-2020, 11:40 AM
أ.نادر غيث أ.نادر غيث غير متواجد حالياً
المشرف العام و مشرف القسم التعليمى
افتراضي رد: الحقيقة كما عرفتها ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rafiq zekri نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


ما بين فضل الله و قزمية الأنا ..
كانت مناسبة ارتفاع أسعار الذهب بشكل غير مسبوق تاريخيا متيحة لي لآخر إدراج لي بينكم

منذ قرابة الـ 6 سنوات كنت أنصح بشراء الذهب " الحقيقي " لعلمي مسبقا بهذا الارتفاع الغير مسبوق تاريخيا الذي حدث ولعلمي بأن هذا كان سيتزامن مع ظروف عالمية كما وصفتها ذات مرة بـ " الإنقلابية " ولست بحاجة للتذكير بما سبق وتم ذكره فمن شاء يتفضل بالعودة إليه سواء في هذا الموضوع أو ما سبقه في سياق كتابات أخرى ولازلت أكرر أيضا أن المتاجرة على الذهب عبر البورصة لا يعني أنك قد كسبت وإن كنت قد كسبت فأنت حينها لا تملك ذهبا بين يديك بل مبلغا مالياً مضافا في رصيدك فالأمر هنا مختلف وله محاذيره بل وخطورته لمن لا يعي أن هذا الرصيد يجب أن لا يتراكم لديك بل أن توظفه بمعنى أن يكون المال بين يديك ولا تتركه معلقا في رصيدك فما تراكمه اليوم وعادة ما يكون بالدولار الأمريكي ستجده في المرحلة المقبلة فقد أغلب قيمته وبكلمة واحدة نعم " أميركا انتهت " ودولارها الذي لا قيمة حقيقية واقعية عالمية له إلا بقدر ما تملكه من أساطيل وصورايخ وارتباطه الوهمي بالنفط إلى الهاوية .
عذرا من بعض المحللين فلا علاقة مباشرة للدولار وسوق المال و العمل الأمريكي بكل محتوياته بارتفاع أو انخفاض الذهب فتلك علاقة وهمية وسبقت الإشارة إلى إن الذهب فعليا غير مرتبط بالدولار منذ عهد الرئيس الأمريكي نكسون وما يطبع من تلك العملية لا غطاء حقيقي له سوى البلطجة
أشرت قديما إلى ارتفاع المعادن عموما و الذهب خصوصا وحتى النفط الذي ارتفع في فترة ماضية ثم انهار بعد جائحة كورونا وسيعيد ارتفاعه ولكن بعد 5 سنوات من ألان سيكون بسعر مناديل الورق .


تذكرون أيضا يا أفاضل عندما أشرت بأن العالم ومنذ يوم 12 / 1 / 2020 قد دخل دورة زمنية قاسية من بين ما ستحمله بالحتمية ظهور وانتشار أوبئة أغلبها متعمد وأن الجميع عليه أن يعيد جسده إلى ما خلقه الله عليه ليقاوم ويحول دون مرضه أو هلاكه لا قدر الله وهذا يتأتي بإتباع منهج الطبيعة وهو تعبير مبسط للغاية فالأمر مبني على دراسة بعض الأطعمة و الأشربة وما تحتويه من قدرة على استهداف حيوي مطلوب لكل الجسد وهذا ما حجبته " الحضارة " الحديثة .. وعندما أقول لا زلنا في البداية فهذا ليس من باب التشاؤم و الترهيب بل هو واقع سيراه الجميع للأسف وأن المستهدف الأكبر في المرحلة المقبلة سيكون القارة الإفريقية فهي من سيتم عليها صراع هائل ولابد من تقليل عدد سكانها والثقل الابليسي المتحكم في العالم سينتقل إليها لتكون بديلا عن أميركا .. خذ هذا على أنه خيال علمي إن شئت لكنه واقع قادم لا فكاك منه
مما تم الإشارة له أيضا أن هذه الدورة تحمل من بين ما تحمله تصاعد لموجة العبودية التي ستتخذ في زمننا هذا طابع عصري " الكتروني " وسبق أيضا الإشارة السريعة لمعنى هذا " العملات الالكترونية وأقول لا قدر الله و الشرائح الالكترونية التي قد تم بالفعل بدء زراعتها في أجساد البشر في بعض مناطق العالم " كما " وعذرا منكم " ازدهار سوق الدعارة حول العالم بشكل كبير وهو أيضا نوع من العبودية وغير ذلك .. بمعنى أن الشكل التقليدي لها سيتواجد لكن ما يستجد في هذا الزمن وهو بالغ الخطورة هو ذلك الشكل الالكتروني الذي سيسوق على أنه حل لمعضلات عالمية إنا ليس أكثر من سم في العسل .
وللإشارة فالجميع شاهد أيضا أنه بعد يوم 12 / 1 / 2020 وقعت أحداث في أميركا عقبت مقتل جورج فلويد ولم يكن مصادفة أن تظهر في هذه الفترة الزمنية وبشكل أعاد للذاكرة التاريخ العنصري الاستعبادي وقد وصلت الأحداث إلى ما لم يتم سابقا في أخرى مشابهة لها إلى تحطيم التماثيل الرامزة إلى فترة استعباد الأفارقة و الأمر لن يتوقف عند هذا الحد .. لنراقب

ومن بين ما تحمله هذا الدورة أيضا هو الغزو المباشر " الاحتلال " و تغير تاريخي في خرائط بعض الدول والتركيبة الديموغرافية فيها وهذا لن يتخذ فقط شكل اعتداء مصلحي بل بعضه مستحق .

اختصرت كثيرا ولن أطيل وقبل أن أستودعكم الله وبالعودة إلى عنوان الإدراج " ما بين فضل الله و قزمية الأنا ..
مشرفي المنتدى الكرام والأعضاء المحترمون
لكم جزيل الشكر على طيب أخلاقكم ودعمكم
أنا لست عاجزا عن الرد على السفاهة في الأعلى وعالم تماما بما خلفها بشكله المباشر و الغير مباشر وهي جزئية يعي فحواها آخرون من خارج المنتدى ولن أدخل في تفاصيل الأمر وهو بيد أهل الاختصاص منذ أشهر .
كل ما في الأمر أن تنتهج الحكمة في موضعها وقد يحمل هذا أن تحتوي ضعيف العقل أو الغير قابل بحكم عدة ظروف على رأسها البيئية التنشيئية أن يخرج عن الإطار التقليدي المتبلد في فكره ووعيه ودرجة استيعابه ... حدث ويحدث

أستودعكم الله ولعل عودة قادمة تكون وفي ظروف أفضل

مسا الخير صديقي رفيق

ايضاً لتكن عادلاً قلت ان اليورو في 2018 على ما اظن .

ان اليورو سينهار و ما حصل اليورو اقوى من الدولار حالياً ..

الف باء التحليل او الغالبية تجمع على ارتفاع الذهب لما يحصل في العالم
من مشاكل اقتصادية وسياسية فلا ارى بما تفضلت به اي معلومة غير متوقعة او غير واضحة للعامة

منذ سنوات يجمع الخبراء لاستمرار ارتفاع الذهب الى 3 الاف و 4 الاف دولار للاونصة الاعوام القادمة و الخ ..

تحيتي