[علي موسى]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ.نادر غيث

	اسلوب السرد لديك جميل جداً اخي علي فعلا ما فيه افضل من العودة لطبيعة و الارض و حياة البساطة ، رغم بساطتها توفر لك كل ما تحتاجه من قوت يومك .. لكن بالنهاية انت تعلم اننا في زمن لا تحتاج فيه للمأكل و الملبس فقط .. بل امور كثيرة كالتعليم و العلاج و العمار للبناء ووالخ .. قال احد الحكماء من كان يعمل لكي يستطيع ان يأكل و ينام فهذا ليس عمل بل استعباد .. مطلوب الانسان دائما يبقى طموح و يفكر باستمرار بتطوير نفسه و التركيز على ما يحب و يتقن بالعمل لكي يبدع و ينجح .. تحيتي

جزيل الشكر لك أخي نادر على تلطفك وتعقيبك.

وهذا الذي ذكرته عين ما عنيته أنا بكلامي.

فالإنتاج هو الجالب والأساس لكل ضروريات وكماليات الحياة.

طيلة وجودي بأوروبا منذ 25 عاما لاحظت أن أصحاب الشهادات والنجاحات في المدن والعواصم هم من أبناء المزارعين من الدواخل، ذلك لأن المادة ليست عائقاً على الإطلاق لديهم بل أكثرهم يملك من المال ما يسده والجيل الثالث من أحفاده.

العبرة والغاية أن الإنتاج هو حجر الأساس، وكل ما سواها من الأعمال الأخرى لا تعد إنتاجاً.

هذه ليست دعوة لنبذ كل ما عدى الإنتاج فكلٌ ميسر لما خلق له.

مع أطيب التحايا

[علي موسى]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ.نادر غيث

	اسلوب السرد لديك جميل جداً اخي علي فعلا ما فيه افضل من العودة لطبيعة و الارض و حياة البساطة ، رغم بساطتها توفر لك كل ما تحتاجه من قوت يومك .. لكن بالنهاية انت تعلم اننا في زمن لا تحتاج فيه للمأكل و الملبس فقط .. بل امور كثيرة كالتعليم و العلاج و العمار للبناء ووالخ .. قال احد الحكماء من كان يعمل لكي يستطيع ان يأكل و ينام فهذا ليس عمل بل استعباد .. مطلوب الانسان دائما يبقى طموح و يفكر باستمرار بتطوير نفسه و التركيز على ما يحب و يتقن بالعمل لكي يبدع و ينجح .. تحيتي

جزيل الشكر لك أخي نادر على تلطفك وتعقيبك.

وهذا الذي ذكرته عين ما عنيته أنا بكلامي.

فالإنتاج هو الجالب والأساس لكل ضروريات وكماليات الحياة.

طيلة وجودي بأوروبا منذ 25 عاما لاحظت أن أصحاب الشهادات والنجاحات في المدن والعواصم هم من أبناء المزارعين من الدواخل، ذلك لأن المادة ليست عائقاً على الإطلاق لديهم بل أكثرهم يملك من المال ما يسده والجيل الثالث من أحفاده.

العبرة والغاية أن الإنتاج هو حجر الأساس، وكل ما سواها من الأعمال الأخرى لا تعد إنتاجاً.

هذه ليست دعوة لنبذ كل ما عدى الإنتاج فكلٌ ميسر لما خلق له.

مع أطيب التحايا