عرض مشاركة واحدة
قديم 21-06-2012, 02:59 PM   المشاركة رقم: 153
الكاتب
mahmoud0711
نجم أف أكس أرابيا
الصورة الرمزية mahmoud0711

البيانات
تاريخ التسجيل: Mar 2012
رقم العضوية: 8602
الدولة: cairo
المشاركات: 10,754
بمعدل : 2.41 يوميا

الإتصالات
الحالة:
mahmoud0711 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أ.نادر غيث المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: للمصريين فقط , حتصوت لمين , مرسي ولا شفيق ؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Tarek adel نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

اولا انا من الناس اللى قالوا لا للتعديلات الدستورية
ثانيا انا مكنتش اعرف ان الاستفتاء على نعم او لا للمجلس ليفعل ما يحلو له بالدستور!!!
ثم ان التعديلات الدستورية دى اشتغاله من الاخر...الشعب قال نعم ان تعمل تعديلات دستورية مؤقته لحين عمل مجلس شعب يعمل دستور جديد للبلاد على اساسه تكون الانتخابات الرئاسية
قلنا نعم الا يجوز الطعن على الانتخابات الرئاسية لكن لم نقل نعم لفاروق سلطان اللى صرح بالفم المليان ان انتخابات برلمان 2010 كانت عرسا للديموقراطية!ولا لحاتم بجاتو اللى عينه مبارك
ولم نقل نعم لاستمرار المجلس العسكرى عام ونصف...قالوا نعم اعتقادا انه اختصار للفترة الانتقالية
محدش قال نعم اننا نقعد سنة ونص وفى الاخر نروح انتخابات الرئاسة بلا برلمان ولا دستور!
ومحدش قال نعم للاعلان الدستور المكمل.
وللعلم انا حتى هذه اللحظة مش عارف لو كنا قلنا لا كانت فرقت ف ايه!!!
كل معلوماتى ان الليبراللين طالبوا نقول لا فقط لاطالة امد الفتره الانتقالية تمهيدا لظهور احزاب منافسه للحرية والعدالة وهو ما تم بالفعل حيث ان الفارق الزمنى بين انتخابات البرلمان والاستفتاء 8 شهور بالكامل
ياسيدي الفاضل كل فصيل يضلل الآخرين كما يحلو له حتي اصبح عامة الشعب لاتعرف اين الصواب اللبراليين يستخدمون فزاعة الأسلاميين و كذلك الأسلاميين يستخدمون فزاعة اللبرليين
كل فصيل يبحث عن مصلحة و منصب و كرسي وما بني علي باطل فهو باطل قاعدة فقهية و دستورية لاخلاف عليها الا اذا كان هناك احكام شرعية جديدة لا اعرفها من تاليف و اخراج اصحاب
المصالح كيف اختار اعضاء مجلس الشعب دون ان اعرف نظام الحكم هل هو جمهوري ولا برلماني او نظام مختلط بين هذا و ذاك فلكل نظام رجاله وكذلك اختيار الرئيس يتوقف على نظام الحكم
فمن يصلح رئيسا لنظام جمهوري ليس بالضرورة ان يكون صالحا لنظام برلماني و العكس صحيح . فالدستور ياسيدي الفاضل هو ما ينظم العلاقة بين الشعب و الحاكم و جميع اجهزة الدوله
هل يمكن ان تعتنق دين دون ان تعرف شرع و احكام هذا الدين وتقتنع بها .. نفس الشئ بالنسبة للدستور لابد ان تكون مقتنع بمواد الدستور كي تعرف من ستختاره سواء للبرلمان او
لمجلس شعب او رئاسة الجمهورية ... فالفرق بين البرلمان و المجلس كبير
اما الفرق بين (نعم) و ( لا ) ساذكر لك فرق واحد جوهري اثر علي مسار الثورة تاثير بالغ جدا
نعم ادت الي تقسيم الثوار الي مؤيد و معارض ... المعرضين هم شباب الثورة و من احدثوا شرارة الثورة ومن وجهة نظري هم علي حق لان كتابة دستور جديد بمثابة شهادة نجاح للثورة
وكان لابد من الحصول علي هذة الشهادة و الثورة في مجدها و عنفونها لان اي تأخير كان في مصلحه اعداء الثورة ثم ان كتابة الدستور و نحن في الميدان سيجعلنا نملي شروطنا و كان
من السهل و ضع مادة في الدستور تمنع الفلول و كل من افسد الحياه السياسية في ممارسة اي عمل سياسي لمدة معينة وحينها لايمكن الطعن او رفع دعوى قضائية علي مادة
دستورية تم الأستفتاء عليها
اما ( نعم ) يا سيدي الفاضل و ضعت المجس و الجماعات الأسلامية في خندق واحد و الثوار في خندق اخر لان المجلس و الجماعات الأسلامية هم من ايدوا وروجوا لنعم بل وصل الأمر
الي الجنة و النار من ناحية المجلس من مصلحتة ان يكون بيده زمام الأمور وكل ما يتزنق يخرج علينا بتعديل جديد و من المنظور السياسي فهذا حقة ان يبحث عن مصلحتة او كما يدعي
مصلحة الوطن من و جهة نظرة ...
ولكن الجماعات الأسلامية ماهي مصلحتها ان تكون عمليا في خندق المجلس وان تسير في نفس طريقة بل و تتبرع وتعطية شرعية شعبية عارمة هل تم ذلك دون مقابل و لو كان ذلك
لاعتبر غباء سياسي ليس له نظير فابسط فنون السياسة ان تاخذ دائما اكثر مما تعطي بكثير و خاصة لو كنت في وضع قوة و تمتلك ادوات ضغط قوية او علي اقل تقدير تاخذ بقدر ما تنازلت
لتكون الكفة متساوية .. وبنظرة سريعة ستجد ان الجماعات الأسلامية تسرعت في حصد الغنائم قبل الآخرين و اعتبرتها فرصة لحصد الكراسي قبل ان يشتد عود المنافسين ولو كان هذا باطلا
لانهم جلسوا علي كراسي مهزوزه سحبت من تحت اقدامهم سريعا فقدوا الكراسي و فقدوا الوحدة مع الثوار من المنظور السياسي الضق قد يكونوا علي حق و لكن من منظور الثورة و الثوار
يعتبر خيانة لان احد مطالبنا الأسياسية ومن المظالم التي كنا نعاني منها قبل الثورة هو عدم تكافؤ الفرص .
هل تعلم يا صديقي العزيز ان من اقام دعوى بطلان مجلس الشعب هو احد افراد الجماعات الأسلامية وكان لي تعليق لموضوع عضو كريم بخصوص نظرية المؤمرة و علقت عليه و قلت لقد تطور الأمر
من نظرية المؤمرة الي الأختراق لكل كيان في مصر حتي الجماعات الأسلامية اصبحت مخترقة من الداخل و الخارج
ارجو ان اكون قد وفقت في شرح وجهة نظري وهي خالصة لوجه الله والوطن فلا مطمع لي سوى ان اري و طني في احسن حال



التوقيع

سبحان الله وبحمدة عدد ماكان و عدد ماسيكون و عدد الحركات والسكون


الصالون الأقتصادي للأصدقاء

عرض البوم صور mahmoud0711  
رد مع اقتباس
  #153  
قديم 21-06-2012, 02:59 PM
mahmoud0711 mahmoud0711 غير متواجد حالياً
نجم أف أكس أرابيا
افتراضي رد: للمصريين فقط , حتصوت لمين , مرسي ولا شفيق ؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Tarek adel نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

اولا انا من الناس اللى قالوا لا للتعديلات الدستورية
ثانيا انا مكنتش اعرف ان الاستفتاء على نعم او لا للمجلس ليفعل ما يحلو له بالدستور!!!
ثم ان التعديلات الدستورية دى اشتغاله من الاخر...الشعب قال نعم ان تعمل تعديلات دستورية مؤقته لحين عمل مجلس شعب يعمل دستور جديد للبلاد على اساسه تكون الانتخابات الرئاسية
قلنا نعم الا يجوز الطعن على الانتخابات الرئاسية لكن لم نقل نعم لفاروق سلطان اللى صرح بالفم المليان ان انتخابات برلمان 2010 كانت عرسا للديموقراطية!ولا لحاتم بجاتو اللى عينه مبارك
ولم نقل نعم لاستمرار المجلس العسكرى عام ونصف...قالوا نعم اعتقادا انه اختصار للفترة الانتقالية
محدش قال نعم اننا نقعد سنة ونص وفى الاخر نروح انتخابات الرئاسة بلا برلمان ولا دستور!
ومحدش قال نعم للاعلان الدستور المكمل.
وللعلم انا حتى هذه اللحظة مش عارف لو كنا قلنا لا كانت فرقت ف ايه!!!
كل معلوماتى ان الليبراللين طالبوا نقول لا فقط لاطالة امد الفتره الانتقالية تمهيدا لظهور احزاب منافسه للحرية والعدالة وهو ما تم بالفعل حيث ان الفارق الزمنى بين انتخابات البرلمان والاستفتاء 8 شهور بالكامل
ياسيدي الفاضل كل فصيل يضلل الآخرين كما يحلو له حتي اصبح عامة الشعب لاتعرف اين الصواب اللبراليين يستخدمون فزاعة الأسلاميين و كذلك الأسلاميين يستخدمون فزاعة اللبرليين
كل فصيل يبحث عن مصلحة و منصب و كرسي وما بني علي باطل فهو باطل قاعدة فقهية و دستورية لاخلاف عليها الا اذا كان هناك احكام شرعية جديدة لا اعرفها من تاليف و اخراج اصحاب
المصالح كيف اختار اعضاء مجلس الشعب دون ان اعرف نظام الحكم هل هو جمهوري ولا برلماني او نظام مختلط بين هذا و ذاك فلكل نظام رجاله وكذلك اختيار الرئيس يتوقف على نظام الحكم
فمن يصلح رئيسا لنظام جمهوري ليس بالضرورة ان يكون صالحا لنظام برلماني و العكس صحيح . فالدستور ياسيدي الفاضل هو ما ينظم العلاقة بين الشعب و الحاكم و جميع اجهزة الدوله
هل يمكن ان تعتنق دين دون ان تعرف شرع و احكام هذا الدين وتقتنع بها .. نفس الشئ بالنسبة للدستور لابد ان تكون مقتنع بمواد الدستور كي تعرف من ستختاره سواء للبرلمان او
لمجلس شعب او رئاسة الجمهورية ... فالفرق بين البرلمان و المجلس كبير
اما الفرق بين (نعم) و ( لا ) ساذكر لك فرق واحد جوهري اثر علي مسار الثورة تاثير بالغ جدا
نعم ادت الي تقسيم الثوار الي مؤيد و معارض ... المعرضين هم شباب الثورة و من احدثوا شرارة الثورة ومن وجهة نظري هم علي حق لان كتابة دستور جديد بمثابة شهادة نجاح للثورة
وكان لابد من الحصول علي هذة الشهادة و الثورة في مجدها و عنفونها لان اي تأخير كان في مصلحه اعداء الثورة ثم ان كتابة الدستور و نحن في الميدان سيجعلنا نملي شروطنا و كان
من السهل و ضع مادة في الدستور تمنع الفلول و كل من افسد الحياه السياسية في ممارسة اي عمل سياسي لمدة معينة وحينها لايمكن الطعن او رفع دعوى قضائية علي مادة
دستورية تم الأستفتاء عليها
اما ( نعم ) يا سيدي الفاضل و ضعت المجس و الجماعات الأسلامية في خندق واحد و الثوار في خندق اخر لان المجلس و الجماعات الأسلامية هم من ايدوا وروجوا لنعم بل وصل الأمر
الي الجنة و النار من ناحية المجلس من مصلحتة ان يكون بيده زمام الأمور وكل ما يتزنق يخرج علينا بتعديل جديد و من المنظور السياسي فهذا حقة ان يبحث عن مصلحتة او كما يدعي
مصلحة الوطن من و جهة نظرة ...
ولكن الجماعات الأسلامية ماهي مصلحتها ان تكون عمليا في خندق المجلس وان تسير في نفس طريقة بل و تتبرع وتعطية شرعية شعبية عارمة هل تم ذلك دون مقابل و لو كان ذلك
لاعتبر غباء سياسي ليس له نظير فابسط فنون السياسة ان تاخذ دائما اكثر مما تعطي بكثير و خاصة لو كنت في وضع قوة و تمتلك ادوات ضغط قوية او علي اقل تقدير تاخذ بقدر ما تنازلت
لتكون الكفة متساوية .. وبنظرة سريعة ستجد ان الجماعات الأسلامية تسرعت في حصد الغنائم قبل الآخرين و اعتبرتها فرصة لحصد الكراسي قبل ان يشتد عود المنافسين ولو كان هذا باطلا
لانهم جلسوا علي كراسي مهزوزه سحبت من تحت اقدامهم سريعا فقدوا الكراسي و فقدوا الوحدة مع الثوار من المنظور السياسي الضق قد يكونوا علي حق و لكن من منظور الثورة و الثوار
يعتبر خيانة لان احد مطالبنا الأسياسية ومن المظالم التي كنا نعاني منها قبل الثورة هو عدم تكافؤ الفرص .
هل تعلم يا صديقي العزيز ان من اقام دعوى بطلان مجلس الشعب هو احد افراد الجماعات الأسلامية وكان لي تعليق لموضوع عضو كريم بخصوص نظرية المؤمرة و علقت عليه و قلت لقد تطور الأمر
من نظرية المؤمرة الي الأختراق لكل كيان في مصر حتي الجماعات الأسلامية اصبحت مخترقة من الداخل و الخارج
ارجو ان اكون قد وفقت في شرح وجهة نظري وهي خالصة لوجه الله والوطن فلا مطمع لي سوى ان اري و طني في احسن حال




رد مع اقتباس