في المرحلة الثانية ، انتشرت الأزمة إلى البنوك في إسبانيا وأيرلندا التي كانت تعاني من نقاط ضعف مماثلة ، ولكن تم تعريضها بدلاً من ذلك إلى انهيار سوق العقارات المحلية. وتبع ذلك موجة أخرى من عمليات إنقاذ البنوك ، وبدأت تظهر بعض علامات التوتر في أسواق الديون السيادية.