مساء الخير
اكيد بيلزمني رافعة عالية اذا كنت كشخص بيعرف ايمت بيدخل وبيطلع يعني ما بينخاف عليه
اما المبتدئ لا يلزمه لذلك الرافعة مطلوبة لكل الفئات بينما الشركات بحجة المحافظة على اموال العميل بيقولولنا اكبر رافعة كذا وكذا ... المهم هي نقطة
والصراحة لا يهمني التراخيص بقدر ما يهمني السجل للشركة ... كتير شركات مسجلين بهيئات وطلعو عم يلهفو من تحت لتحت يعني مش انو نحنا عم نتعامل مع العالم الافتراضي نغمض عيوننا عن حقيقة ان الغش موجود.. لا الغش موجود لو تحت رقابة الCIA مش بس الهيئات المالية ...فالأوثق من الرقابة هو السجل الفعلي ولكن طبعاً هذا يأتي بعد الرقابة يعني انا مش هاتعامل مع شركة "مرحبا فوركس" اللي مرخصة بكوكب المريخ وقاعد استنا منهم الامان !!! بس كمان ابقى مفتح عيوني عاللي مسجل بكوكب الارض مش معمي عالاخر ... الخلاصة نحتاج لشركة قلبها لله
والانزلاق السعري مشكلة كبيرة كتير
الدعم السريع واللطيف مش ضروري يكون سريع ويذكرنا بأبو عبدو الفوال يلي بس بدو يبيعنا ويمشينا عالسريع وكأنو قاعدين على قلبو
التطوير المستمر للموقع ..بيشمل (منطقة شخصية سهلة الوصول..FAQ شامل .. الخ)والموقع بحد ذاته يكون سهل الوصول لمعلومات الشركة
بطاقة فيزا او ماستر كارد متصلة بالحساب لا تعتمد على مركز توزيع البطاقات يعني في اختراع اسمه بريد ممكن العملاء يتعاملو من خلاله
الترغيب المستمر للزائر بالتسجيل مع الشركة من خلال البوانص المجانية والخ من هالامور
والصراحة لحد الان ماشفت شركة بتقدم تحليل يمكن اعتباره كتحليل مع اني ما بركز كتير على هالامور ولكن شفت كتير شركات اللهم خطين عرضيات وترندين ومؤشرين وصلى الله وبارك.. يعني الشركات اغلبهن بتحس ان جايين يقبضو عملة ويمشو وما عندهن ادنى استعداد ليتقربو من العملاء
السبريد القليل بيلزم ناس كتير بالاوقات المناسبة ... وكتير من هالاوقات المناسبة للدخول بكون اقل سبريد فوق المية نقطة هههه مستقصدين بس القصة مو بمزود العملة وبس يعني نحنا مالنا يوم ولا يومين بالمجال ومنعرف ان الوسيط ايده بتلعب
المنصة السريعة
والشفافية (من وين بتتزود الاسعار..بعض الشروط لبعض الاشياء متل الهدج والسبريد و..و..)يعني كل الاشياء الصغيرة التي لا ينتبه لها المتداول الهاجم عالاكل بالشارت لكي يعيد النظر فيها ويعرف طريقه وبمداخله ومخارجه
يعني اتوقع اني حكيت اللي عم يتجول بخاطري بين ذكر ما اتمناه وبين تبيان للي عم يصير فعلياً وبين التذكير بمطارح الخطأ الحالي لشركات كتيرة ومعروفة
موفقين