عرض مشاركة واحدة
قديم 23-08-2018, 04:26 PM   المشاركة رقم: 8
الكاتب
أ.نادر غيث
المشرف العام و مشرف القسم التعليمى
الصورة الرمزية أ.نادر غيث

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1403
الدولة: أرض الاسراء والمعراج
العمر: 39
المشاركات: 37,252
بمعدل : 7.50 يوميا

الإتصالات
الحالة:
أ.نادر غيث متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rafiq zekri المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: الحقيقة كما عرفتها ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rafiq zekri نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

مدخـــــــــــل عـــــــــــــــام

كل ما في الوجود أو بتعبير أدق محرك أي حدث دنيوي خاص أو عام إن حصرنا الحديث حول الإنسان و الأرض التي يعيش عليها الآن في بعدها الكوني الذي يدعى بالبعد الثالث " بلغة الفيزياء أي علم الطبيعة وقوانينها " وهو البعد الذي يوصف بـ ( الحياة الدنيا ) و المحكوم بالنسبية والذي يفصل الإنسان عن الحياة الآخرة أي وبلغة الفيزياء أو العلم " البعد الخامس " هو البعد الرابع أي الزمن .
البعد الخامس أو كما اسلفت " الحياة الأخرة " أي حياة الخلد إما ثوابا أو عقابا قد خرج عن نطاق التنظير العلمي إلى كونه حقيقة ورد ذكرها في القرآن الكريم وفصلها العلم الذي يقول أنه البعد الذي لا زمن فيه و المكان غير محدود وهو ما يقابل وصف الله تعالى في القرآن الكريم لتلك الحياة بأنها حياة خالدة ( أي لا زمن فيها ) وبأنها جنة عرضها السموات و الأرض ( أي لا حدود للمكان ) .
أتذكر هنا قول بليغ لمحي الدين بن عربي ( الزمن مكان سائل و المكان زمن جامد )
القرآن الكريم يذكر ايضا (قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا ) والهبوط عموما يكون من مكان أعلى إلى مكان أدنى وبلغة علمية أيضا هذا الهبوط الذي وقع من الجنة أي الأرض في مستواها الأعلى إلى مستواها الأدنى ( الحياة الدنيا ) هو التنقل بين البعدين الخامس إلى الثالث وحدث هذا بعد المعصية الأولى أي أننا الآن في حياة دنيا لا هي خالدة ولا منعمة بل بين البينين فلها نهاية و هي مليئة بالأمرين الخير و الشر و النعيم و المنغصات وهي فعليا عالم نسبي فلن تجد مفهوم معين فيه ألا بوجود نقيضه بالحتمية .
(قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا ۖ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) .. أردف الله بعد توبته على آدم عليه السلام بالهدى وهو الدين و العلم وكما ذكرت هما وجهي عملة واحدة وهما أي الدين و العلم زاد العبور للآخرة فإما ثواب أو عقاب و هما ايضا بمثابة النور الهادي في حياتنا الدنيا لمن شاء وهذه ليست صورة وردية بالمطلق بل حتى العلم و الدين لهما تجارهما ومستخدمون لهما في أغراض لن تكون إلا فانية في نهاية المطاف .
إذاً .. عودة على بدء فكل ما في الدنيا على ما تم وصفه أعلاه وعلى ما خبرتموه فيها أو منها خاضع وبلغة علمية أيضا ( لطاقات ) متعددة منها السلبي ومنها الإيجابي وما كنا لنكون تحت وطأتها إلى بعد تلك المعصية فأن أحسن الإنسان فهمها دينا وعلما فقد ملك زمام أمره .
هذه الطاقات من الممكن قياسها فما الذي دفعني على سبيل المثال للإشارة إلى أن الفترة المحصورة بين 20 / 12 / 2017 وإلى 15 / 5 / 2018 فترة مخاض تهيء لما بعدها ومن أبرزه ما ترونه من حروب تجارية أو اقتصادية وما الذي دفعني إلى القول بأن أوروبا الموحدة اليوم لن تكون كذلك قريبا أو لماذا أقول أن الأزمة و الكارثة التي نحياها منذ 2011 في منطقتنا كان يجب أن تبدأ في ذلك العام وأما عمرها الافتراضي فهو شهر 3 من العام القادم وما بعده فهو تحصيل حاصل في مسار انتهائها وتبقى فترة حرجة هي ما بين شهر 11 القادم وإلى شهر 3 ولو يصلح فيها الناس ذات بينهم لكان أفضل تجنبا لمآسي وحروب وانقسامات لا مفر منها .
وعلى سبيل المثال أيضا لما ظهرت إحدى اشد الحركات شرا او ما عرف بداعش في تاريخ معين وأنهت كـ تنظيم قوي كلما اقتربنا من ذلك اليوم 20 / 12 / 2017 ثم إن حصرنا الحديث في هذا السوق لماذا إنهارت ما يعرف بالعملات الرقمية منذ ذلك التاريخ ؟ وأخي نادر ( ولا أود إحراجه أو الاستشهاد به ) وإنما للإشارة قد دار بيني وبينه حديث خاص منذ أشهر حول اسهم شركات التواصل الاجتماعي وحينها كان سهم فيسبوك قد هبط فذكرت له أن القادم أقسى وحددت التاريخ لاحقا و ايضا وقد حدث وكانت من أكبر الخسائر في تاريخ الشركات الأمريكية فلماذا هذا القطاع بالتحديد وفي هذا الزمن ؟ ...الخ وسآتي على التفصيل لاحقا في ماهية تلك الطاقات وكيف تقاس وبشكل أوسع .

نعم وباختصار شديد وبصفة عامة هي طاقات وتأثيرات من الممكن قياسها واستباق أمرها مع الإشارة بأنه لا يدعي أحد بأنه العالم بكل شيء وإلا لأصبح إلاه .
ويقول تعالى (يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ ) فعلينا الاجتهاد و التوفيق من الله
كانت هذه مقدمة مختصرة وتليها أخرى حول ( الرقم كـ لغة كونية ) ثم نسترسل لمن شاء المتابعة في تفاصيل الأمور وباب النقاش و الحوار مفتوح للجميع وإنما لطفاً لا أمرا يكون بعد انتهاء الموضوع .
وكل العام و جميع الخيرين بخير مقدما
تحياتي وأحترامي




أتذكر هنا قول بليغ لمحي الدين بن عربي ( الزمن مكان سائل و المكان زمن جامد )


كل ما اشرت له أعلاه يؤول إلى طاقات متعددة سلبية أو ايجابية تنتج في أزمنة معينة وتؤثر على المستوى الخاص و العام ووفقا للمكان وهذا من الممكن قياسه واستباق أثره السلبي بما يقابله من حسن تدبير رغم أن هذا على مستوى الجماعات بشكل أكثر وأظهر وضوحا شيء شبه مستحيل فليس الكل على عقل واحد وللاستشهاد اضع بعض الأمثلة فحين
وفعليا فإن لغة الرقم ترجمة فعلية لتلك الطاقات ولعلي أعطي مثال للتوضيح
أنت وأنا وهو وهم ...الخ عبارة عن جسد يحتوي الروح و الروح هي الطاقة الحيوية للجسد ( الحياة ) ولن نعرف ماهيتها ( قل الروح من أمر ربي ) ولكن نعرف تأثيرها وتأثرها بالعلاقة التي تربطها بالجسد و النفس ( النفس هي الفعل وردة الفعل للإنسان ) وأمكن قياس تلك الطاقة أو تأثيرها بما يعرف بالأورا أو اهالة التي تحيط الإنسان أو الجسد الأثيري وهناك فعليا أجهزة تم ابتكارها لهذا الغرض وتلك الهالة تعمل في الجسد كـ عمل طبقة الأوزون للأرض كـ تشبيه أي الصادة لأي تأثير سلبي خارجي وبإختلالها أو ضعفها يضعف الجسد و اسباب الإختلال و الضعف كثيرة كما أن سبل تقويتها متاحة يسيرة وعلى رأسها العبادات وبالذات الإسلامية فالصلاة بروية وتمعن وخشوع وبالمحافظة عليها في اوقاتها ( اوقات ذروة الطاقة الكونية الايجابية ) تحفظ للإنسان تلك الهالة وتلك الروح ولكن الأمر أيضا ليس بهذه البساطة فهذا موضوع متشعب جدا وله علوم محددة متكاملة بعضا ببعض وعادات صحية في الشراب و الطعام لن تجدوها شائعة كثيرا في ظل عالم تحكمه المادة ففي زمن كان شرابك وطعامك هما غذائك ودوائك كنا أفضل حالا روحيا ونفسيا وجسديا .





وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

كل عام و انت بخير اخوي رفيق
جميل ما تفضل به، ربنا يجيب كل خير ..
نعم الاقتصاد العالمي حالياً يمر بمراحل خطيرة

خصوصاً الحرب التجارية المستعرة و التي احد يعلم نهايتها ..
كيف لا وهي بين الدول العظمي.

متابعين بشغف كل جديد
تحيتي



عرض البوم صور أ.نادر غيث  
  #8  
قديم 23-08-2018, 04:26 PM
أ.نادر غيث أ.نادر غيث متواجد حالياً
المشرف العام و مشرف القسم التعليمى
افتراضي رد: الحقيقة كما عرفتها ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rafiq zekri نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

مدخـــــــــــل عـــــــــــــــام

كل ما في الوجود أو بتعبير أدق محرك أي حدث دنيوي خاص أو عام إن حصرنا الحديث حول الإنسان و الأرض التي يعيش عليها الآن في بعدها الكوني الذي يدعى بالبعد الثالث " بلغة الفيزياء أي علم الطبيعة وقوانينها " وهو البعد الذي يوصف بـ ( الحياة الدنيا ) و المحكوم بالنسبية والذي يفصل الإنسان عن الحياة الآخرة أي وبلغة الفيزياء أو العلم " البعد الخامس " هو البعد الرابع أي الزمن .
البعد الخامس أو كما اسلفت " الحياة الأخرة " أي حياة الخلد إما ثوابا أو عقابا قد خرج عن نطاق التنظير العلمي إلى كونه حقيقة ورد ذكرها في القرآن الكريم وفصلها العلم الذي يقول أنه البعد الذي لا زمن فيه و المكان غير محدود وهو ما يقابل وصف الله تعالى في القرآن الكريم لتلك الحياة بأنها حياة خالدة ( أي لا زمن فيها ) وبأنها جنة عرضها السموات و الأرض ( أي لا حدود للمكان ) .
أتذكر هنا قول بليغ لمحي الدين بن عربي ( الزمن مكان سائل و المكان زمن جامد )
القرآن الكريم يذكر ايضا (قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا ) والهبوط عموما يكون من مكان أعلى إلى مكان أدنى وبلغة علمية أيضا هذا الهبوط الذي وقع من الجنة أي الأرض في مستواها الأعلى إلى مستواها الأدنى ( الحياة الدنيا ) هو التنقل بين البعدين الخامس إلى الثالث وحدث هذا بعد المعصية الأولى أي أننا الآن في حياة دنيا لا هي خالدة ولا منعمة بل بين البينين فلها نهاية و هي مليئة بالأمرين الخير و الشر و النعيم و المنغصات وهي فعليا عالم نسبي فلن تجد مفهوم معين فيه ألا بوجود نقيضه بالحتمية .
(قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا ۖ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) .. أردف الله بعد توبته على آدم عليه السلام بالهدى وهو الدين و العلم وكما ذكرت هما وجهي عملة واحدة وهما أي الدين و العلم زاد العبور للآخرة فإما ثواب أو عقاب و هما ايضا بمثابة النور الهادي في حياتنا الدنيا لمن شاء وهذه ليست صورة وردية بالمطلق بل حتى العلم و الدين لهما تجارهما ومستخدمون لهما في أغراض لن تكون إلا فانية في نهاية المطاف .
إذاً .. عودة على بدء فكل ما في الدنيا على ما تم وصفه أعلاه وعلى ما خبرتموه فيها أو منها خاضع وبلغة علمية أيضا ( لطاقات ) متعددة منها السلبي ومنها الإيجابي وما كنا لنكون تحت وطأتها إلى بعد تلك المعصية فأن أحسن الإنسان فهمها دينا وعلما فقد ملك زمام أمره .
هذه الطاقات من الممكن قياسها فما الذي دفعني على سبيل المثال للإشارة إلى أن الفترة المحصورة بين 20 / 12 / 2017 وإلى 15 / 5 / 2018 فترة مخاض تهيء لما بعدها ومن أبرزه ما ترونه من حروب تجارية أو اقتصادية وما الذي دفعني إلى القول بأن أوروبا الموحدة اليوم لن تكون كذلك قريبا أو لماذا أقول أن الأزمة و الكارثة التي نحياها منذ 2011 في منطقتنا كان يجب أن تبدأ في ذلك العام وأما عمرها الافتراضي فهو شهر 3 من العام القادم وما بعده فهو تحصيل حاصل في مسار انتهائها وتبقى فترة حرجة هي ما بين شهر 11 القادم وإلى شهر 3 ولو يصلح فيها الناس ذات بينهم لكان أفضل تجنبا لمآسي وحروب وانقسامات لا مفر منها .
وعلى سبيل المثال أيضا لما ظهرت إحدى اشد الحركات شرا او ما عرف بداعش في تاريخ معين وأنهت كـ تنظيم قوي كلما اقتربنا من ذلك اليوم 20 / 12 / 2017 ثم إن حصرنا الحديث في هذا السوق لماذا إنهارت ما يعرف بالعملات الرقمية منذ ذلك التاريخ ؟ وأخي نادر ( ولا أود إحراجه أو الاستشهاد به ) وإنما للإشارة قد دار بيني وبينه حديث خاص منذ أشهر حول اسهم شركات التواصل الاجتماعي وحينها كان سهم فيسبوك قد هبط فذكرت له أن القادم أقسى وحددت التاريخ لاحقا و ايضا وقد حدث وكانت من أكبر الخسائر في تاريخ الشركات الأمريكية فلماذا هذا القطاع بالتحديد وفي هذا الزمن ؟ ...الخ وسآتي على التفصيل لاحقا في ماهية تلك الطاقات وكيف تقاس وبشكل أوسع .

نعم وباختصار شديد وبصفة عامة هي طاقات وتأثيرات من الممكن قياسها واستباق أمرها مع الإشارة بأنه لا يدعي أحد بأنه العالم بكل شيء وإلا لأصبح إلاه .
ويقول تعالى (يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ ) فعلينا الاجتهاد و التوفيق من الله
كانت هذه مقدمة مختصرة وتليها أخرى حول ( الرقم كـ لغة كونية ) ثم نسترسل لمن شاء المتابعة في تفاصيل الأمور وباب النقاش و الحوار مفتوح للجميع وإنما لطفاً لا أمرا يكون بعد انتهاء الموضوع .
وكل العام و جميع الخيرين بخير مقدما
تحياتي وأحترامي




أتذكر هنا قول بليغ لمحي الدين بن عربي ( الزمن مكان سائل و المكان زمن جامد )


كل ما اشرت له أعلاه يؤول إلى طاقات متعددة سلبية أو ايجابية تنتج في أزمنة معينة وتؤثر على المستوى الخاص و العام ووفقا للمكان وهذا من الممكن قياسه واستباق أثره السلبي بما يقابله من حسن تدبير رغم أن هذا على مستوى الجماعات بشكل أكثر وأظهر وضوحا شيء شبه مستحيل فليس الكل على عقل واحد وللاستشهاد اضع بعض الأمثلة فحين
وفعليا فإن لغة الرقم ترجمة فعلية لتلك الطاقات ولعلي أعطي مثال للتوضيح
أنت وأنا وهو وهم ...الخ عبارة عن جسد يحتوي الروح و الروح هي الطاقة الحيوية للجسد ( الحياة ) ولن نعرف ماهيتها ( قل الروح من أمر ربي ) ولكن نعرف تأثيرها وتأثرها بالعلاقة التي تربطها بالجسد و النفس ( النفس هي الفعل وردة الفعل للإنسان ) وأمكن قياس تلك الطاقة أو تأثيرها بما يعرف بالأورا أو اهالة التي تحيط الإنسان أو الجسد الأثيري وهناك فعليا أجهزة تم ابتكارها لهذا الغرض وتلك الهالة تعمل في الجسد كـ عمل طبقة الأوزون للأرض كـ تشبيه أي الصادة لأي تأثير سلبي خارجي وبإختلالها أو ضعفها يضعف الجسد و اسباب الإختلال و الضعف كثيرة كما أن سبل تقويتها متاحة يسيرة وعلى رأسها العبادات وبالذات الإسلامية فالصلاة بروية وتمعن وخشوع وبالمحافظة عليها في اوقاتها ( اوقات ذروة الطاقة الكونية الايجابية ) تحفظ للإنسان تلك الهالة وتلك الروح ولكن الأمر أيضا ليس بهذه البساطة فهذا موضوع متشعب جدا وله علوم محددة متكاملة بعضا ببعض وعادات صحية في الشراب و الطعام لن تجدوها شائعة كثيرا في ظل عالم تحكمه المادة ففي زمن كان شرابك وطعامك هما غذائك ودوائك كنا أفضل حالا روحيا ونفسيا وجسديا .





وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

كل عام و انت بخير اخوي رفيق
جميل ما تفضل به، ربنا يجيب كل خير ..
نعم الاقتصاد العالمي حالياً يمر بمراحل خطيرة

خصوصاً الحرب التجارية المستعرة و التي احد يعلم نهايتها ..
كيف لا وهي بين الدول العظمي.

متابعين بشغف كل جديد
تحيتي