عرض مشاركة واحدة
قديم 29-01-2019, 07:15 PM   المشاركة رقم: 33
الكاتب
rafiq zekri
عضو جديد
الصورة الرمزية rafiq zekri

البيانات
تاريخ التسجيل: Mar 2015
رقم العضوية: 23894
المشاركات: 197
بمعدل : 0.06 يوميا

الإتصالات
الحالة:
rafiq zekri غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rafiq zekri المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: الحقيقة كما عرفتها ..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أتمنى أن يكون جميع الخيرين بأفضل حال
أستميحكم عذرا في تبيين أمر و الحقيقة هو لا يذكر ولكن لطرافة موقف ما مع بعض الإخوة في حديث خاص قفز لى ذاكرتي وأنا أكتب السلام
لماذا تكون تحيتك يا فلان بهذه الصيغة دوما على غير المعتاد من أكثرية البشر من تعميم تمني الخير إلى تخصيصه ؟
لأني ببساطة سأكون منافقاً لنفسي قبل غيري إن عممت تمنياتي بحسن الحال .. فعكس الخيرين أهل الشر و المنافقين وأصحاب ألف وجه ووجه...الخ عدد ولا حرج
الإنسان الخير العاقل و العارف بربه وإن تفاوتت الدرجات بين شخص وآخر لسبب أو آخر هو ذلك الإنسان الذي المستحق قولا وفعلا أن يكون بخير .
فعذرا . كانت كلمات وددت ذكرها
هذا الأسبوع أو الأسبوع القادم إن لم يستجد ما يشغل ستكون هناك تتمة للموضوع ( الحقيقة كما عرفتها ) وقد كان لي موضوع آخر أفتتحته في منتدى الاستراحة بعنوان ( الحرب العالمية الثابتة و المليار الذهبي ) وهو مرتبط بهذا الموضوع ولكني قد طلبت حذفه مؤقتا حيث وجدت أنه من الأنسب تأجيله إلى أن نسير خطوات معينة في هذا الموضوع وأما فحواه فهو و بإذن الله سيكون حول السبل العملية و الشرعية للارتقاء بحالة الإنسان إلى الصفاء الروحي و النفسي و الذي مبتدأه الجسد .. هذه الجسد الذي أستهدف بطرق شيطانية مدروسة نمارسها يوميا على أنهاء من بديهيات الحياة فهكذا تم تسويقها وهي في واقعها على رأس منتهكات الحياة أو بتعبير آخر قد تم تأسيس نظام إبليسي ( حرفيا ) وصل أمر تداخله في حياتنا إلى استهداف أحد أهم ما نعتاش به يوميا كالماء و الخبز أو بالأحرى القمح . كمثال جوهري و مصيري أما التفاصيل نتركها لاحقا .
ما علاقة هذا الموضوع بموضوعنا هنا ؟ أوطد علاقة ولكن كل شيء في وقته يكون جيد .





هذا الموضوع ( الحقيقة كما عرفتها ) مجهود فكري بحثي كأي مجهود مقارب عقلانيا لإسكتشاف بعض خفايا الوجود لإيجاد الصيغة التفسيرية

المثلى حول ( كيف ومتى وأين ولماذا ) لذلك أشير بأني حين صغت المقدمة بما جاء فيها فهي قد كانت صيغة عامة شغلتني سنوات وأتت كنقطة فارقة مبينة لدرجة كبيرة من الالتباس كالتعارض الظاهري بين مفهوم العلم و الدين الذي أتخذ صيغة حياتية أصبحت لصيقة بنا مفادها أنت لا تفكر فأنت عارف بالله وإن ظهرت بغير منطوقها هذا .
ويبقى يا إخوان القول بأن الجانب العملي هو ما يثبت أو يفند أي فكرة أو رؤية ما وعن نفسي لن أكتفي بما طرحته من أمثلة استشهدت بها بل النقطة الفارقة عندي في المدى المنظور هي أحداث أوروبا ما بعد شهر 3 القادم وأخصها تحديدا رغم أن هناك الكثير بعضه إن تم طرحه الآن لكان مدعاة للتعجب ولكن خصصت تلك المنطقة بالتحديد حيث ترتبط أحداثها بعالم المال ( لكون هذا المنتدى يهتم به ) وخلاصة القول هنا إشارة مسبقة بأن التتمة العملية للموضوع لابد أن تكون بإثبات عملي حتى أطمئن إلى أن هنالك من وعى تماماً بأنه ( لا صدف في العالم ) مقرناً ذلك بحتمية قوله تعالى (وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً )
شكراً ..



التوقيع

وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ ۗ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (105) وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَىٰ مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلًا (106) قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا ۚ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا (107) وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا (108) وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا ۩ (109) .... الإسراء

عرض البوم صور rafiq zekri  
  #33  
قديم 29-01-2019, 07:15 PM
rafiq zekri rafiq zekri غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: الحقيقة كما عرفتها ..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أتمنى أن يكون جميع الخيرين بأفضل حال
أستميحكم عذرا في تبيين أمر و الحقيقة هو لا يذكر ولكن لطرافة موقف ما مع بعض الإخوة في حديث خاص قفز لى ذاكرتي وأنا أكتب السلام
لماذا تكون تحيتك يا فلان بهذه الصيغة دوما على غير المعتاد من أكثرية البشر من تعميم تمني الخير إلى تخصيصه ؟
لأني ببساطة سأكون منافقاً لنفسي قبل غيري إن عممت تمنياتي بحسن الحال .. فعكس الخيرين أهل الشر و المنافقين وأصحاب ألف وجه ووجه...الخ عدد ولا حرج
الإنسان الخير العاقل و العارف بربه وإن تفاوتت الدرجات بين شخص وآخر لسبب أو آخر هو ذلك الإنسان الذي المستحق قولا وفعلا أن يكون بخير .
فعذرا . كانت كلمات وددت ذكرها
هذا الأسبوع أو الأسبوع القادم إن لم يستجد ما يشغل ستكون هناك تتمة للموضوع ( الحقيقة كما عرفتها ) وقد كان لي موضوع آخر أفتتحته في منتدى الاستراحة بعنوان ( الحرب العالمية الثابتة و المليار الذهبي ) وهو مرتبط بهذا الموضوع ولكني قد طلبت حذفه مؤقتا حيث وجدت أنه من الأنسب تأجيله إلى أن نسير خطوات معينة في هذا الموضوع وأما فحواه فهو و بإذن الله سيكون حول السبل العملية و الشرعية للارتقاء بحالة الإنسان إلى الصفاء الروحي و النفسي و الذي مبتدأه الجسد .. هذه الجسد الذي أستهدف بطرق شيطانية مدروسة نمارسها يوميا على أنهاء من بديهيات الحياة فهكذا تم تسويقها وهي في واقعها على رأس منتهكات الحياة أو بتعبير آخر قد تم تأسيس نظام إبليسي ( حرفيا ) وصل أمر تداخله في حياتنا إلى استهداف أحد أهم ما نعتاش به يوميا كالماء و الخبز أو بالأحرى القمح . كمثال جوهري و مصيري أما التفاصيل نتركها لاحقا .
ما علاقة هذا الموضوع بموضوعنا هنا ؟ أوطد علاقة ولكن كل شيء في وقته يكون جيد .





هذا الموضوع ( الحقيقة كما عرفتها ) مجهود فكري بحثي كأي مجهود مقارب عقلانيا لإسكتشاف بعض خفايا الوجود لإيجاد الصيغة التفسيرية

المثلى حول ( كيف ومتى وأين ولماذا ) لذلك أشير بأني حين صغت المقدمة بما جاء فيها فهي قد كانت صيغة عامة شغلتني سنوات وأتت كنقطة فارقة مبينة لدرجة كبيرة من الالتباس كالتعارض الظاهري بين مفهوم العلم و الدين الذي أتخذ صيغة حياتية أصبحت لصيقة بنا مفادها أنت لا تفكر فأنت عارف بالله وإن ظهرت بغير منطوقها هذا .
ويبقى يا إخوان القول بأن الجانب العملي هو ما يثبت أو يفند أي فكرة أو رؤية ما وعن نفسي لن أكتفي بما طرحته من أمثلة استشهدت بها بل النقطة الفارقة عندي في المدى المنظور هي أحداث أوروبا ما بعد شهر 3 القادم وأخصها تحديدا رغم أن هناك الكثير بعضه إن تم طرحه الآن لكان مدعاة للتعجب ولكن خصصت تلك المنطقة بالتحديد حيث ترتبط أحداثها بعالم المال ( لكون هذا المنتدى يهتم به ) وخلاصة القول هنا إشارة مسبقة بأن التتمة العملية للموضوع لابد أن تكون بإثبات عملي حتى أطمئن إلى أن هنالك من وعى تماماً بأنه ( لا صدف في العالم ) مقرناً ذلك بحتمية قوله تعالى (وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً )
شكراً ..