من لا يقرأ لا يتنفس!
لا تستطيع أن تتصور نفسك وأنت تعيش ببيت واسعٍ كبير ولا يكون للكتاب مكان فيه، حينها يستحيل البيت إلى قبر، يكفي رؤية الكتاب لتوقظ في نفسك عبق الماضي والحاضر وتتسع دائرة التخيل في الدماغ بقدر ما تلتهم من كتب.
في مسيرتي استوقفتني كتب عديدة لكلٍ منها حكاية ورواية تختلف عن الأخرى، وتجربة خاصة مفعمة بالعطاء والتنوير، كل كتاب يحمل في طياته عصارة تجارب وآلام وتباريح، أمشاج بين الواقع والخيال وتصورات ووجهات نظر، ربما لن يسعف المرء أن يقرأ كل شيء ولكن يكفيه أن يخلق تجربة خاصة له هو وحده، من خلال الكتاب والقراءة.
هذه جملة من الكتب التي تأثرت بها وفتحت آفاق وأبعاد جديدة ومختلفة:
1- رواية " البؤساء " لهوجو.
2- " مذكرات في منازل الصديقين والربانيين " لسعيد حوى.
3- رواية " العواطف الحائرة " للأسطورة شتيفان تسفايغ.
4- " حجة الله البالغة " للعلامة الدهلوي.
5- " هروبي إلى الحرية " لفيلسوف الإسلام الرئيس علي عزت رحمه الله.
6- " حكومة العالم الخفية " لسبيريدوفيتش.
7- " الاقتصاد العالمي الخفي " لخبيرة الاقتصاد العالمي لوريتا نابليوني.
8- روايتي "الحرب والسلام" و "آنا كارنينا" للأسطورة تولستوي.
9- "واقعنا ومستقبلنا في ضوء الإسلام" – "الإسلام يتحدى" – "حكمة الدين" للمفكر الهندي الكبير وحيد الدين خان.
10- " كارثة الربا " للبروفيسور يوهان بيتمان ، مكثت عشر سنوات أبحث عنه. غير مترجم.
11- " فخ العولمة " لـ هانس - بيتر مارتن - هارالد شومان.
........... والقائمة تطول....