FX-Arabia

جديد المواضيع















الملاحظات

الارشيف يتم تخزين المواضيع القديمة و المؤرشفة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11-12-2013, 01:37 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
Mohamed_tarek
عضو فضى
الصورة الرمزية Mohamed_tarek

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2012
رقم العضوية: 12036
العمر: 35
المشاركات: 2,087
بمعدل : 0.50 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Mohamed_tarek غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الارشيف
افتراضي توقعات بزيادة الفائض في اسواق النفط الفترة القادمة

لى الرغم من احتمالية إضافة كميات جديدة من النفط إلى الأسواق العالمية على خلفية الاتفاق المؤقت بين مجموعة الخمسة زائد واحد وإيران بشأن برنامجها النووي وتراجع المخاوف الجيوسياسية، ظلت أسعار النفط قوية، حيث استمر تداول خام بحر الشمال برنت في العقود الآجلة بحدود 111 دولارا للبرميل. توافر عدد من العوامل، مثل تحسن الأوضاع الاقتصادية وارتفاع الطلب على النفط قبيل فصل الشتاء، ساعد في دعم أسعار النفط.
في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي شهدت أسواق النفط العالمية بناء في المخزون الضمني للنفط Implied Stock فاق 600 ألف برميل في اليوم. حيث ارتفع الطلب العالمي على النفط بأكثر من 1.4 مليون برميل في اليوم على أساس سنوى إلى نحو 93.5 مليون برميل في اليوم في الشهر الماضي، في حين ارتفع المعروض العالمي من النفط بأكثر من 2.5 مليون برميل في اليوم إلى أكثر من 94.1 مليون برميل في اليوم على أساس سنوي. على أساس شهري ارتفع الطلب العالمي بنحو 0.9 مليون برميل في اليوم والإمدادات العالمية بنحو 1.15 مليون برميل في اليوم مقارنة بالشهر السابق تشرين الأول (أكتوبر).
البناء في المخزون الضمني للنفط الذي شهده الشهر الماضي يعتبر كبيرا في مثل هذا الوقت من العام، نظرا إلى أن مخزونات النفط عادة ما تنخفض خلال الربع الرابع من السنة. لكن الفائض الكبير الذي شهده تشرين الثاني (نوفمبر) كان على الأرجح نتيجة لارتفاع الطلب على النفط من قبل المصافي، حيث تستعد المصافي إلى معدلات تشغيل عالية خلال فصل الشتاء.
على الرغم من أن الطلب على النفط من قبل المصافي كان قويا، إلا أن أسواق النفط العالمية شهدت فائضا جيدا في الإمدادات، كما يتضح من البناء الضمني للمخزون النفطي للشهر الماضي. في الاجتماع الوزاري لمنظمة ''أوبك'' الأربعاء الماضي، كان الوزراء راضون عن ظروف أسواق النفط العالمية، حيث أشاروا إلى أن أساسيات السوق في حالة توازن، مما حدا بهم إلى ترك سقف الإنتاج المستهدف للمنظمة من دون تغيير عند 30 مليون برميل في اليوم.
من جانب الطلب، استمرار انتعاش النشاط الاقتصادي العالمي، خاصة في دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، ساعد في ارتفاع الطلب العالمي على النفط في الشهر الماضي. ارتفع الطلب العالمي على النفط بنسبة 1.6 في المائة على أساس سنوي في الشهر الماضي، مقارنة بارتفاع بنسبة واحد في المائة في تشرين الأول (أكتوبر).
لقد ارتفع مؤشر مديري المشتريات جي بي مورجان للتصنيع العالمي إلى 53.2 في تشرين الثاني (نوفمبر) وهو أعلى مستوى له منذ أيار (مايو) 2011، في حين أن المؤشر كان عند 52.1 في تشرين الأول (أكتوبر). السبب وراء ارتفاع المؤشر في الشهر الماضي كان مزيج من التوسع القوي في الإنتاج وأوامر العمل، حيث ارتفع مؤشر التصنيع في الولايات المتحدة الى أعلى مستوياته في عشرة أشهر، في حين بلغ مؤشرا اليابان والمملكة المتحدة أعلى مستوياتهما منذ تموز (يوليو) 2006 وشباط (فبراير) 2011، على التوالي، في حين استمر الانتعاش المتواضع الهش في منطقة اليورو.
لقد ارتفع الطلب على النفط في دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية بنسبة 1.2 في المائة على اساس سنوي إلى أكثر من 46.9 مليون برميل في اليوم في تشرين الثاني (نوفمبر)، في حين انتعش نمو الطلب على النفط في الدول غير الأعضاء في منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية بنسبة 1.9 في المائة ليصل إلى أكثر من 46.5 مليون برميل في اليوم، بعد تراجعه إلى 0.7 في المائة في أيلول (سبتمبر).
ساهمت كل من الأمريكتين وأوروبا في نمو الطلب في دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية لثلاثة أشهر على التوالي، في حين استمرت آسيا المحيط الهادي وخصوصا اليابان في التراجع. استهلاك أمريكا الشمالية تقوده الولايات المتحدة ارتفع بنسبة 2.8 في المائة في تشرين الثاني (نوفمبر) مقارنة بمستويات العام الماضي ''على أساس سنوي''. استهلاك النفط في دول منظمة التعاون الأوروبية ارتفع بنسبة 0.9 في المائة، حيث إن الطلب على النفط كان قوي نسبيا في الدول الأساسية مثل ألمانيا والمملكة المتحدة، لكن الطلب كان ضعيفا في البلدان الأخرى بما في ذلك إيطاليا وإسبانيا.
في الدول غير الأعضاء في منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، واصلت إفريقيا، أوروبا وأمريكا اللاتينية في قيادة نمو استهلاك النفط في تشرين الثاني (نوفمبر)، في حين استمر نمو الطلب على النفط في آسيا، دول الاتحاد السوفياتي السابق والشرق الأوسط في التخلف.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من ناحية العرض، استمرت الإمدادات العالمية للنفط في الزيادة، مرتفعة بنحو 1.15 مليون برميل في تشرين الثاني (نوفمبر)، مرة أخرى هيمن المنتجون من خارج منظمة ''أوبك'' على المشهد، حيث ارتفع إنتاجها بنحو مليون برميل في اليوم. الولايات المتحدة تصدرت الارتفاع بأكثر من 260 ألف برميل في اليوم، كندا أضافت نحو 100 ألف برميل في اليوم. مع بقاء بضعة أسابيع على انتهاء السنة، الولايات المتحدة في طريقها لتحقيق زيادة سنوية في الإنتاج تقدر بنحو 1.1 مليون برميل في اليوم هذا العام.
إن نظم التحميل الرئيسة للعديد من الحقول في بحر الشمال وبحر النرويج كانت خارج الخدمة معظم تشرين الأول (أكتوبر)، عودة هذه النظم للعمل أدت إلى ارتفاع إنتاج النرويج والمملكة المتحدة بنحو 280 و85 ألف برميل في اليوم في تشرين الثاني (نوفمبر) على التوالي. في الوقت الذي يرى فيه البعض أن زيادة إنتاج بحر الشمال قد تكون مؤقتا، إلا أن الزيادات التي شهدتها البرازيل، كولومبيا وروسيا في تشرين الثاني (نوفمبر) هي دائمة، حيث إن بدء الإنتاج من الحقول الجديدة قد طغى على تراجع الإنتاج من الحقول القديمة. كازاخستان ستنضم أيضا إلى هذه المجموعة بعد التغلب على المشكلات التي تجابه حقلها العملاق كاشاجان في وقت ما في النصف الأول من العام المقبل.
إنتاج دول منظمة ''أوبك'' كان في الشهر الماضي في تصاعد أيضا، لكن بصورة متواضعة لم يتجاوز 160 ألف برميل في اليوم، مدفوعا إلى حد كبير بارتفاع الإنتاج العراقي بأكثر من 300 ألف برميل في اليوم. العراق لا يزال أمامه طريق طويل للاستفادة الكاملة من توسعات طاقات التصدير الحديثة التي بناها في جنوب البلاد. إن التخفيضات التي قامت بها السعودية، الكويت والإمارات في الشهر الماضي لم تكن كافية لمواجهة الزيادة في ارتفاع الإنتاج العراقي والصادرات الإيرانية التي ارتفعت بنحو 100 ألف برميل في اليوم. في الوقت نفسه، إنتاج دول المنظمة غير الخليجية كان مستقرا تقريبا في الشهر الماضي مقارنة بإنتاج تشرين الأول (أكتوبر).
*نقلا عن صحيفة الاقتصادية السعودية.



التوقيع


عرض البوم صور Mohamed_tarek  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 11-12-2013, 01:37 PM
Mohamed_tarek Mohamed_tarek غير متواجد حالياً
عضو فضى
افتراضي توقعات بزيادة الفائض في اسواق النفط الفترة القادمة

لى الرغم من احتمالية إضافة كميات جديدة من النفط إلى الأسواق العالمية على خلفية الاتفاق المؤقت بين مجموعة الخمسة زائد واحد وإيران بشأن برنامجها النووي وتراجع المخاوف الجيوسياسية، ظلت أسعار النفط قوية، حيث استمر تداول خام بحر الشمال برنت في العقود الآجلة بحدود 111 دولارا للبرميل. توافر عدد من العوامل، مثل تحسن الأوضاع الاقتصادية وارتفاع الطلب على النفط قبيل فصل الشتاء، ساعد في دعم أسعار النفط.
في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي شهدت أسواق النفط العالمية بناء في المخزون الضمني للنفط Implied Stock فاق 600 ألف برميل في اليوم. حيث ارتفع الطلب العالمي على النفط بأكثر من 1.4 مليون برميل في اليوم على أساس سنوى إلى نحو 93.5 مليون برميل في اليوم في الشهر الماضي، في حين ارتفع المعروض العالمي من النفط بأكثر من 2.5 مليون برميل في اليوم إلى أكثر من 94.1 مليون برميل في اليوم على أساس سنوي. على أساس شهري ارتفع الطلب العالمي بنحو 0.9 مليون برميل في اليوم والإمدادات العالمية بنحو 1.15 مليون برميل في اليوم مقارنة بالشهر السابق تشرين الأول (أكتوبر).
البناء في المخزون الضمني للنفط الذي شهده الشهر الماضي يعتبر كبيرا في مثل هذا الوقت من العام، نظرا إلى أن مخزونات النفط عادة ما تنخفض خلال الربع الرابع من السنة. لكن الفائض الكبير الذي شهده تشرين الثاني (نوفمبر) كان على الأرجح نتيجة لارتفاع الطلب على النفط من قبل المصافي، حيث تستعد المصافي إلى معدلات تشغيل عالية خلال فصل الشتاء.
على الرغم من أن الطلب على النفط من قبل المصافي كان قويا، إلا أن أسواق النفط العالمية شهدت فائضا جيدا في الإمدادات، كما يتضح من البناء الضمني للمخزون النفطي للشهر الماضي. في الاجتماع الوزاري لمنظمة ''أوبك'' الأربعاء الماضي، كان الوزراء راضون عن ظروف أسواق النفط العالمية، حيث أشاروا إلى أن أساسيات السوق في حالة توازن، مما حدا بهم إلى ترك سقف الإنتاج المستهدف للمنظمة من دون تغيير عند 30 مليون برميل في اليوم.
من جانب الطلب، استمرار انتعاش النشاط الاقتصادي العالمي، خاصة في دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، ساعد في ارتفاع الطلب العالمي على النفط في الشهر الماضي. ارتفع الطلب العالمي على النفط بنسبة 1.6 في المائة على أساس سنوي في الشهر الماضي، مقارنة بارتفاع بنسبة واحد في المائة في تشرين الأول (أكتوبر).
لقد ارتفع مؤشر مديري المشتريات جي بي مورجان للتصنيع العالمي إلى 53.2 في تشرين الثاني (نوفمبر) وهو أعلى مستوى له منذ أيار (مايو) 2011، في حين أن المؤشر كان عند 52.1 في تشرين الأول (أكتوبر). السبب وراء ارتفاع المؤشر في الشهر الماضي كان مزيج من التوسع القوي في الإنتاج وأوامر العمل، حيث ارتفع مؤشر التصنيع في الولايات المتحدة الى أعلى مستوياته في عشرة أشهر، في حين بلغ مؤشرا اليابان والمملكة المتحدة أعلى مستوياتهما منذ تموز (يوليو) 2006 وشباط (فبراير) 2011، على التوالي، في حين استمر الانتعاش المتواضع الهش في منطقة اليورو.
لقد ارتفع الطلب على النفط في دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية بنسبة 1.2 في المائة على اساس سنوي إلى أكثر من 46.9 مليون برميل في اليوم في تشرين الثاني (نوفمبر)، في حين انتعش نمو الطلب على النفط في الدول غير الأعضاء في منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية بنسبة 1.9 في المائة ليصل إلى أكثر من 46.5 مليون برميل في اليوم، بعد تراجعه إلى 0.7 في المائة في أيلول (سبتمبر).
ساهمت كل من الأمريكتين وأوروبا في نمو الطلب في دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية لثلاثة أشهر على التوالي، في حين استمرت آسيا المحيط الهادي وخصوصا اليابان في التراجع. استهلاك أمريكا الشمالية تقوده الولايات المتحدة ارتفع بنسبة 2.8 في المائة في تشرين الثاني (نوفمبر) مقارنة بمستويات العام الماضي ''على أساس سنوي''. استهلاك النفط في دول منظمة التعاون الأوروبية ارتفع بنسبة 0.9 في المائة، حيث إن الطلب على النفط كان قوي نسبيا في الدول الأساسية مثل ألمانيا والمملكة المتحدة، لكن الطلب كان ضعيفا في البلدان الأخرى بما في ذلك إيطاليا وإسبانيا.
في الدول غير الأعضاء في منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، واصلت إفريقيا، أوروبا وأمريكا اللاتينية في قيادة نمو استهلاك النفط في تشرين الثاني (نوفمبر)، في حين استمر نمو الطلب على النفط في آسيا، دول الاتحاد السوفياتي السابق والشرق الأوسط في التخلف.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من ناحية العرض، استمرت الإمدادات العالمية للنفط في الزيادة، مرتفعة بنحو 1.15 مليون برميل في تشرين الثاني (نوفمبر)، مرة أخرى هيمن المنتجون من خارج منظمة ''أوبك'' على المشهد، حيث ارتفع إنتاجها بنحو مليون برميل في اليوم. الولايات المتحدة تصدرت الارتفاع بأكثر من 260 ألف برميل في اليوم، كندا أضافت نحو 100 ألف برميل في اليوم. مع بقاء بضعة أسابيع على انتهاء السنة، الولايات المتحدة في طريقها لتحقيق زيادة سنوية في الإنتاج تقدر بنحو 1.1 مليون برميل في اليوم هذا العام.
إن نظم التحميل الرئيسة للعديد من الحقول في بحر الشمال وبحر النرويج كانت خارج الخدمة معظم تشرين الأول (أكتوبر)، عودة هذه النظم للعمل أدت إلى ارتفاع إنتاج النرويج والمملكة المتحدة بنحو 280 و85 ألف برميل في اليوم في تشرين الثاني (نوفمبر) على التوالي. في الوقت الذي يرى فيه البعض أن زيادة إنتاج بحر الشمال قد تكون مؤقتا، إلا أن الزيادات التي شهدتها البرازيل، كولومبيا وروسيا في تشرين الثاني (نوفمبر) هي دائمة، حيث إن بدء الإنتاج من الحقول الجديدة قد طغى على تراجع الإنتاج من الحقول القديمة. كازاخستان ستنضم أيضا إلى هذه المجموعة بعد التغلب على المشكلات التي تجابه حقلها العملاق كاشاجان في وقت ما في النصف الأول من العام المقبل.
إنتاج دول منظمة ''أوبك'' كان في الشهر الماضي في تصاعد أيضا، لكن بصورة متواضعة لم يتجاوز 160 ألف برميل في اليوم، مدفوعا إلى حد كبير بارتفاع الإنتاج العراقي بأكثر من 300 ألف برميل في اليوم. العراق لا يزال أمامه طريق طويل للاستفادة الكاملة من توسعات طاقات التصدير الحديثة التي بناها في جنوب البلاد. إن التخفيضات التي قامت بها السعودية، الكويت والإمارات في الشهر الماضي لم تكن كافية لمواجهة الزيادة في ارتفاع الإنتاج العراقي والصادرات الإيرانية التي ارتفعت بنحو 100 ألف برميل في اليوم. في الوقت نفسه، إنتاج دول المنظمة غير الخليجية كان مستقرا تقريبا في الشهر الماضي مقارنة بإنتاج تشرين الأول (أكتوبر).
*نقلا عن صحيفة الاقتصادية السعودية.




رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
النفط, الفائض, الفترة, القادمة, اسواق, توقعات, بزيادة

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 08:40 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team